على الرغم من نجاح شريف في الثانوية العامة بمعدل يؤهله لدخول كلية الهندسة التي يحلم ذويه بارتيادها، إلا أنه يطمح بامتلاك مشروعه المتمثل بصناعة مقاعد من الورق.
ينجح شريف في الثانوية العامة، ويحاول والده إقناعه بالالتحاق بكلية الهندسة، في حين يحاول شريف إقناع أصدقاؤه بإقامة مشروع إعادة تصنيع الورق.