متعة الأستمتاع

لقد تفوق تامر حبيب على نفسه جاب منين الدماغ اللي تخليك تقسم واحد الى أربعة صديق بسمة حبيب كندة علوش عشيق رانيا يوسف كاد أن يتزوج ياسمين رئيس لا أعلم ما الذي أعجبني في الفيلم أهو التمثيل الرائع ولا القصة الجامدة ولا الاخراج العبقري ولا الموسيقى الرنانة التي تدخل الاذن وما تطلعش ده بالتاكيد مكانش هاني سلامة دور جديد دور كبير دور ستدخل التاريخ بيه رشدي أباظة القرن الحادي و العشرين . لقد أعطى تامر حبيب للفيلم جوا" من المصداقية و الواقعية يمكن هذا أفضل ما أعجبني من الفيلم بعد الموسيقى . الاخراج للمخرج هادي الباجوري جعلني لا أشعر بلحظة ملل واحدة التي يمكن أن أشاهدها في أي فيلم مهما كانت جودته . بسمة الهادئة لكن في بعض اللقطات ليست هادئة بالمرة و ظهر ذلك بوضوح في المشهد مع عمرو يوسف عندما نطقت بألفاظ بذيئة ( مش بذيئة أوي يعني ) وجه يعتبر جديد على السينما لكن تألقت بشكل ملحوظ هي ياسمين رئيس . ولكن كان الأهدأ اكثر من بسمة هي كندة علوش . وكان دور لا مثيل له و بمثابة انطلاقة لعالم السينما و أتنبأ له بمستقبل باهر ألا و هو عمرو صالح وكان دورا" جميل جدا" لزيزي البدراوي . و لكن في النهاية أول أجمل ما في هذا الفيلم هو متعة مشاهدته