فيلم حياتي مبهدلة .. تتح الجزء التاني ... تكرار يؤدي الى الفشل . فيلم حياتي مبهدلة تدور احداثه : حول تتح فرد امن في مول كبير يحب نيكول سابا التي تمتلك مشروع صغير كمكتبة بها كتب للبيع في هذا المول وتقوم الاحداث على حب تتح لنيكول سابا .. وتدور الاحداث عشان منحرقش القصة .. انا بعتبر الفيلم ده .. هو الجزء الثاني لفيلم تتح ..لماذا التكرار ؟؟؟ التكرار ممكن يكون اضافة ممتازة للفنان صاحب التكرار ده أو يكون اضافة سيئة للفنان .. مع احترامي الكامل لمحمد سعد .. واحترامي الكامل لكل فريق العمل ..هذا التكرار سيئ للغاية .. طب ماتيجي نتكلم عن النسخة الاصلية والاولى للفيلم ((((تتح )))) الإيرادات: 9,867,135 جنية مصري .....التقييم 7.5 هوامش : بلغت إيرادات الفيلم في دور العرض المصرية حوالي 14 مليون جنيه مصري. إخراج: سامح عبدالعزيز (مخرج ) | شادى يسرى (مخرج مساعد) تأليف: محمد نبوى (مؤلف) | سامح سر الختم (مؤلف) طب تمام ,,, ايرادات تتح زي الفل ,,, نجاح تتح نجاح مناسب لمحمد سعد طب تعالى نتكلم عن الجزء الثاني لفيلم تتح ..وهو فيلم حياتي مبهدلة ايرادات اسبوع واحد الإيرادات: 4,651,762 جنية مصري وهو المركز الثالث من بين الافلام المعروضة في دور العرض التقيييم : 5.3 إخراج: شادى على (مخرج) تأليف: سامح سر الختم لحظتوا حاجة ..؟؟؟ مؤلف فيلم تتح هو مؤلف فيلم حياتي مبهدلة ؟؟ لماذا التكرار ؟؟ الذي جعل حركات الوجه متشابهة بنسبة 90 % في الفيلمين لماذا التكرار ؟؟ الذي جعل اداء محمد سعد لم يتغير في الفيلمين لماذا التكرار ؟؟؟ وفيلم تتح لا يحتاج لجزء ثاني ولا تحتاج شخصية تتح لجزء ثاني التقييم الخاص بيا : محمد سعد : اداء مشابه لفيلم تتح وتكرار للاداء ولم يعطي نموذجا جديدا للجماهير التقييم : 7 من 10 لتألقه في مشاهد معينة بتعبيرات وجه ملائمة للمواقف الموجودة نيكول سابا : دورها كان حلو ولكن ادائها من افلامها متغيرش اوي .. ومستمرة في تقديم نفس المستوى ونفس الاداء التقييم : 6,5 من 10 ايمان السيد : ممثلة كوميديا محترمة ولكن دورها مكنش مميز هذة المرة التقييم : 6 من 10 الاخراج : المخرج يحاول اثبات نفسه في هذا العمل لدرجة كبيرة بالنسبة للاخراج والمخرج هو المايسترو في اي عمل ولكن في هذا العمل ... التقييم : 7 من 10 لتألقه في إخراج بعض المشاهد في الكادرات الانتاج : 9 من 10 للجرافيك الممتاز المتواجد في الفيلم .. التقييم النهائي للفيلم : 6,5 من 10 اتمنى عدم التكرار لشخصيات محمد سعد مرة اخرى .... وابتكار شخصيات جديدة