بداية ألوم على الفنان الكبير محمود حميدة لاشتراكة فى هذا العمل الذي لم يضيف اليه اى شىء الا لو كان قام به من باب السبوبة فلا الومه اذا الشيىء الملاحظ منذ بداية الفيلم الكم الكبير والرهيب للالوان سواء فى الديكورات الاوفر او الملابس وكل شىء عودة جديدة للنجم الكبير تامر حسني وفشل فني جديد حيث لم يقدم الفنان اى جديد فى هذا الفيلم عن افلامه السابقه غير انه بدل تسريحه شعره انما فى الفيلم نفس القفشات والافيهات المكررة فى كل فيلم له الفنانة غادة عادل جاء ادائها خاويا باهتا لم يضيف اى جديد لمسيرتها الفنية من يشاهد الفيلم بتمعن لن يجد اى قوة فى السيناريو وانما قصة لا تتناسب مع مبادىء اى مشاهد مصري ...السيناريو ضعيف جدا جدا...ضعف لغة الحوار لما يحتويه كالعادة فى الافلام السبكية الكثير من الالفاظ والشتائم النجم الوحيد فى العمل هو الفنان الكبير والقدير محمود حميدة فقط التصوير جيد جدا وهو من الاشياء الجيدة القليلة فى الفيلم الفيلم لا يستحق المشاهدة الا لمرة واحدة ولن يترك اى اثر او معني بمجرد خروجك من السينما