القصة رحيم أدهم (آسر ياسين) ملاكم شاب ويعيش في حارة شعبية مع والده المسن إمام المسجد (محمود حميدة)، ويحب مي (ياسمين رئيس) وينوي الزواج منها، وفور علم حِنش (وليد فواز) بما يدور بين رحيم ومي من لقاءات عن طريق طه (شريف رمزي) الذي ينافس رحيم على حب مي، تتحول حياة رحيم ووالده إلى جحيم مقيم على الأرض، خاصة مع انكشاف أسرار من الماضي. رحيم مش بلطجي رحيم ضحيه دفع غلطه ابوه اللي غلطها زمان اللي هو اساسا ملوش اي ذنب فيها.. رحيم ضحيه الحكومه اللي اجبرته انه يبقا بلطجي لما مسكته من ايده اللي بتوجعه اللي هو ابوه عشان يشتغل لصالحها.. رحيم ضحيه غيره صاحبه منه.. رحيم مختارش انه يبقا بلطجي رحيم كان مجبر انه يبقا بلطجي.. من الاخر رحيم جه الدنيا عشان يدفع تمن غلطات ناس هو ملوش اي ذنب فيها. انا مش من متابعين اعمال الفنان اسر ياسين سمعت كتير عن الفيلم اقوي فيلم في عالم البلطجه والاجرام واسر ياسين افضل ممثل حتي الان يعمل دور البلطجي اسر ياسين فوق الممتاز شابوه بجد ياسمين رئيس انسب واحده ل الدور شريف رمزي مفاجاه الفيلم محمود حميده مدرسه فن صبري فواز ممثل كويس محمد لطفي في واحد من أفضل أدواره بعد رسائل بحر وليد فواز في دور البلطجي حنش، فهو قدم آداء جيد كريم السبكي يقفز خطوتين للأمام، ومن أهم عناصر الفيلم الفنية كاميرا أحمد مشارى”شيكو”، ومونتاج عمرو عاصم، وموسيقى عمرو إسماعيل يلعب سيناريو محمد أمين راضي على مستويين.. الظاهر على السطح.. الحكاية التي يمكن أن ترويها أو تسردها، والمستوى الأكثر عمقا عليك أن تدركه وتستوعبه بنفسك، بدلا من أن تنشغل بمحاولة معرفة من المقصود بضهر راجل.. هل هو آسر ياسين الذي جاء من ضهر قاتل تائب، ولا طه الذي جاء من ضهر رجل طيب، لكنه لم يحسن تربية ابنه، ولا هو الطفل غير الشرعي القادم من ضهر “رحيم”؟ ،