فيلم لا يمل من مشاهدته لتحية كاريوكا و شكري سرحان رغم وجود العظيمة شادية و كتابه اسمها في مقدمه الأسماء لأسباب انتاجيه و تسويقيه و لكن الفيلم يحسب لتحية كاريوكا قصه رائعة لأمين يوسف غراب مع اخراج متمكن ملي بالرمزية لصلاح أبو سيف و أداء يحسب لتحية كاريوكا تفهمها لأبعاد الشخصية و إعطاء روح و حياه لشخصيه المؤلف فيلم يبقى في تاريخ السنيما و يستحق وجوده في قائمه احسن 100 فيلم مصري