في إطار من التشويق والرومانسية، يدور العمل خلال فترة زمنية قصيرة لا تتعدى بضع ساعات، من خلال مجموعة من الشخصيات التي تترابط وتتشابك القصص بينهم ويجمعهم الحب.
في إطار من الرعب، تذهب عائلة لقضاء عطلة بمنطقة بعيدة على إحدى الجزر، ولكن تنحرف الأمور مع اكتشافهم بوجود قاتل متسلسل يعيش على الجزيرة ذاتها.
في هذا الجزء يظهر شبيه القنفذ الأزرق (سونيك)، وهو قنفذ آخر ملقب بـ(شادو)، ويبدأ في استخدام أساليب ماكرة، معتمدًا على ذكاءه الشديد، مما يدفع (سونيك) و(ناكلز) و(تايلز) للاتحاد في سبيل التصدي له.
يدور العمل حول (دارمان) فتى من قبيلة تاميل، حيث ينطلق في مهمة لتحقيق رغبة والده في كيرالا، وحينما يتسبب حدث غير متوقع في دخوله في عداوة مع الأخوين السياسيين (أوجستين) و(فيليب) وعصابتهما.
يحول معماري مدرسة إلى مسكن لكيانات شريرة، وبعد مرور سنوات تقام لعبة واقع بديل تتضمن طقوسًا مظلمة عندما تطلق مجموعة من الطلاب سربًا من الأرواح الشريرة إلى العالم.
تدور الأحداث حول الروح (باروز) البالغ من العمر 400 عام والذي يُكلف بحراسة كنز عائلة (دي جاما)، لكنه يواجه العديد من التحديات خلال رحلة البحث عن شخص حقيقي من العائلة ليتسلم الكنز.
يتشاجر رجل الشرطة (ساتيا فيرما) مع السياسي سيئ السمعة (بابار شير)، ومع انتهاء الأمر بوفاة ابن الأخير، يضطر (ساتيا) لتزييف موته والهرب في محاولة لحماية عائلته مع الانتقام المحتمل من (بابار).
يتولى المفتش (أرجون ماهاكشاي) مهامه في مركز شرطة جديد بعد إيقافه عن العمل لمدة شهرين، ويواجه موقفًا غير متوقع يضع حياته ومسيرته المهنية على المحك.
في إطار من الدراما والحركة، يدور العمل حول القصة العاطفية لعلاقة تجمع بين أب مسن يعاني من الخرف وعائلته، في مدينة بنارس الهندية.
في إطار من الحركة، يتبع العمل قصة (لي جانر)، والذي ينطلق في مغامرة مميتة في سبيل إنقاذ ابنيه (لوك) و(ترافيس) من براثن تاجر مخدرات لا يرحم.
بعد تتويج (سيمبا) ملكًا على مملكة الغابة، يعود العمل إلى الماضي حينما كان والده (موفاسا) طفلًا ضائعًا، وقصته مع الأسد (تاكا)، ورحلة صعوده من الطفولة إلى قيادته الناجحة للمملكة.
ترث (إيفيلين) ثروة ابنة عمها، وبينما تعتقد أن الثروة ستفتح أفاقًا جديدة للعائلة وفرص أفضل في الحياة، تتضح اللعنة العائلية الغامضة التي تضع حياتهم جميعًا على المحك.
تدور الأحداث في قلب منطقة (جاتس) الغربية، حيث يسعى ثنائي هارب من العدالة للبحث عن ملجأ في نادي البندقية الريفي، مما يُطلق العنان لسلسلة من الأحداث المشوقة.
في إطار من التشويق والحركة، يستكشف العمل قصة (ماركو)، من خلال نشأته الشخصية والتطورات التي مر بها، ورحلة تحوله إلى رجل شرير لا يعرف الرحمة.
يُظهر الفيلم معاناة الناس في المستقبل بسبب المشاكل العالمية الكثيرة، من تأثير الاحتباس الحراري والذكاء الاصطناعي وفيروس كورونا والحروب وغيرها من المشكلات التي تعمل التكنولوجيا على حلها.