تروي أحداث الفيلم القصة الحقيقية لرحلة صعود نجم البوب (روبي ويليامز)، حيث يتتبع مراحل حياته من الانضمام لفرقة غنائية وهو صغير السن حتى تحقيق العديد من الإنجازات وتحطيم الأرقام القياسية، بينما يواجه الصعاب المرتبطة بالشهرة والنجاح.
في بلدة صغيرة بفلوريدا بعام 1974، تجد امرأة شابة نفسها مطاردة من قبل شاحنة بيضاء غامضة، وتتحول حياتها سريعًا إلى كابوس خلال عيد الهالوين مع رفض المحيطين بها تصديق الأمر.
يعيش (فيك) المبرمج في إحدى المدن الكبيرة، ويرى أحلامًا غريبة تخص دبين وغابة سحرية، وحينما يعرض عليه مديره بدء حياة جديدة والعمل حطاب، تتسبب موافقته على فكرة مديره بتعرض الدببة والغابة لتهديدات كبيرة.
تُسند قضية التحقيق في جريمة قتل غامضة إلى ضابط الشرطة (ألين جاكوب) الذي يستعين بصديقه (هاران شانكار) والشاهدة على الجريمة (أليشا) لمساعدته في القضية، إلا أن نتائج التحقيقات تشير إلى أن المشتبه به شخص مؤثر.
تدور الأحداث في إطار من المغامرات، حيث يجمع القدر بشكل غريب بين العدَّاء (ميكائيل لينندورد) وكلب مُشرد، فيقرر (مايكل) تبنيه واصطحابه في سباق ملحمي كبير.
بعد عشرين عامًا من الهروب، تعود المحتالة الشهيرة (شاهيناز المرعشلي) إلى مصر لاستعادة ماسة ثمينة دفنتها قبل هروبها، فتكتشف أن المقبرة قد تم نقل الجثث منها؛ فتقرر جمع أبنائها لمساعدتها في البحث عن الماسة.
في إطار من الرعب، يدور العمل حول علاقة تجمع بين امرأة تُعاني من مس ومصاصي دماء مرعبين مفتونين بها، مما يتسبب في سلسلة من الأحداث المرعبة اللانهائية.
في قصة رومانسية مؤثرة تمتد لعقد من الزمن، تجمع الصدفة بين طاهٍِ واعد وامرأة مطلقة حديثًا، ويحمل لقائهما العديد من التغيرات التي تطرأ على حياتهما سريعًا.
في هذا الجزء يظهر شبيه القنفذ الأزرق (سونيك)، وهو قنفذ آخر ملقب بـ(شادو)، ويبدأ في استخدام أساليب ماكرة، معتمدًا على ذكاءه الشديد، مما يدفع (سونيك) و(ناكلز) و(تايلز) للاتحاد في سبيل التصدي له.
تدور الأحداث حول الروح (باروز) البالغ من العمر 400 عام والذي يُكلف بحراسة كنز عائلة (دي جاما)، لكنه يواجه العديد من التحديات خلال رحلة البحث عن شخص حقيقي من العائلة ليتسلم الكنز.
يتشاجر رجل الشرطة (ساتيا فيرما) مع السياسي سيئ السمعة (بابار شير)، ومع انتهاء الأمر بوفاة ابن الأخير، يضطر (ساتيا) لتزييف موته والهرب في محاولة لحماية عائلته مع الانتقام المحتمل من (بابار).
في إطار من التشويق والرومانسية، يدور العمل خلال فترة زمنية قصيرة لا تتعدى بضع ساعات، من خلال مجموعة من الشخصيات التي تترابط وتتشابك القصص بينهم ويجمعهم الحب.
في إطار من التشويق والحركة، يستكشف العمل قصة (ماركو)، من خلال نشأته الشخصية والتطورات التي مر بها، ورحلة تحوله إلى رجل شرير لا يعرف الرحمة.
في إطار من الحركة، يتبع العمل قصة (لي جانر)، والذي ينطلق في مغامرة مميتة في سبيل إنقاذ ابنيه (لوك) و(ترافيس) من براثن تاجر مخدرات لا يرحم.
تدور الأحداث في قلب منطقة (جاتس) الغربية، حيث يسعى ثنائي هارب من العدالة للبحث عن ملجأ في نادي البندقية الريفي، مما يُطلق العنان لسلسلة من الأحداث المشوقة.