ممثلة وراقصة جزائرية، ولدت بمدينة وهران في عام 1927، سافرت إلى فرنسا للعمل فى صالات العاصمة باريس، واكتشفها آنذاك الفنان الراحل فريد الأطرش، وحاول أن يقدمها بديلًا عن الفنانة سامية جمال بعد خلافه معها، وقدمت معه ثلاثة أفلام بدأتها بفيلم (ماتقولش لحد) ،وبعدها شاركت في فيلمي (عايزة...اقرأ المزيد اتجوز، لحن حبي)، ثم عادت الى باريس لترقص فى عدة أفلام فرنسية وبريطانية.
(حسب المشاهدات)
ممثلة وراقصة جزائرية، ولدت بمدينة وهران في عام 1927، سافرت إلى فرنسا للعمل فى صالات العاصمة باريس، واكتشفها آنذاك الفنان الراحل فريد الأطرش، وحاول أن يقدمها بديلًا عن الفنانة سامية...اقرأ المزيد جمال بعد خلافه معها، وقدمت معه ثلاثة أفلام بدأتها بفيلم (ماتقولش لحد) ،وبعدها شاركت في فيلمي (عايزة اتجوز، لحن حبي)، ثم عادت الى باريس لترقص فى عدة أفلام فرنسية وبريطانية.
ممثلة وراقصة جزائرية واسمها الحقيقي فاطمة الزهراء ولدت قرب العاصمة الجزائرية 6 اغسطس عام 1930، بمدينة «الشلف» التي كان يقطنها نسبة كبيرة من الفرنسيين، ولكنها مع ذلك انتمت لعائلة...اقرأ المزيد محافظة تراعي العادات والتقاليد لأقصى درجة، فكادت أن تتزوج من ابن عمها وهي في الثالثة عشر من عمرها، لولا توسط أحد أقاربها الذي أقنع عائلتها بتبني موهبتها ووعدهم بالمحافظة عليها. وهكذا التحقت ليلى بفرقة محيي الدين بشتارزي المسرحية، وشاركت لأول مرة في مسرحية «المجرم» وهي في الخامسة عشر من عمرها، وقد أشادت الصحافة كثيرًا بأدائها، مما جعلها تستمر كممثلة مسرحية «فقط» لثلاث سنوات أخرى، حتى انتقلت إلى فرنسا خلال عطلة صيفية، وهناك تعلمت فن الرقص الكلاسيكي الذي يمكّن من أداء الحركات على نحو أفضل. بعدها انتقلت كراقصة إلى محل يملكه إحدى الجزائريين عام 1950 والتقت هناك ذات يوم موسيقار الأجيال محمد عبدالوهاب وزوجته آنذاك السيدة إقبال نصار، وفي الأيام التالية حضر هو بمفرده، وتقدم إليها بقوله: «يا ست ليلى ممكن تعزميني أو توريني باريس شوية» ووافقت هي مسرورةً، وبقيا طوال 10 أيام يتجولان في شوارع باريس، أما زوجته فقد غادرت إلى القاهرة بمفردها. وقبيل عودة عبدالوهاب إلى القاهرة كانت بعض الجرائد المصرية قد كتبت عن علاقة عاطفية له مع راقصة جزائرية، ولكن حقيقة الأمر أنه طلب منها الحضور إلى القاهرة للعمل بالسينما، ولكنها لم توافق على ذلك. الراقصة الجزائرية جاءت إلى مصر بعد ذلك برفقة فريد الأطرش، واشتركت معه بفيلمي «عايزة أتجوز» مع نور الهدى عام 1952 و«لحن حبي» مع صباح عام 1953، وذلك في محاولة منه لتعويض الفراغ الذي تركته الراقصة المصرية سامية جمال بعد شجار وقطيعة استمرت للأبد