وجهت له الاتهامات بالتعاطف مع الصهيونية بسبب ديانته اليهودية، وهو ما دفعه لمغادرة مصر.
كون ثنائيًا فنيًا مع الفنانة الراحلة ليلى مراد، وعملا معًا في عدد من الأفلام الناجحة، منها: (ليلى بنت الريف، ليلى بنت الفقراء، ليلى بنت المدارس).
قدم مزراحي ﻹحدى الفرق اليونانية المسرحية التي كانت موجودة في الاسكندرية وقتئذ سيناريو فيلمه (الدكتور فرحات) لينتجه ويخرجه لهم، فحاز النص على إعجابهم وتم عرضه في اليونان تحت اسم آخر.
هو مكتشف الفنان شالوم، وشكل معه ثنائيًا فنيًا في عدد من الأفلام، منها: شالوم الرياضي، شالوم الترجمان، العز بهدلة).
أنتج وأخرج عدة أفلام ناطقة باللغة اليونانية شارك في بطولتها أبناء الجالية اليونانية بالاسكندرية.
عمل في بداية حياته الفنية تحت اسم (أحمد المشرقي)، وذلك خوفاً من غضب عائلته.