موسيقار وعازف لبناني ورئيس المعهد الوطني العالي للموسيقى حتى وفاته مو اليد. العام 1938. مرجعيون (جنوب لبنان) والده كان تاجرًا، مولعًا بالكشافة، ويهوى العزف على الكمنجة والمندولين خلال رحلاته. وهكذا نشأ وليد في جو فني تمثّل بوالده وعمته أولغا عازفة المندولين. ولد في مرجعيون...اقرأ المزيد وبها عاش طفولته، في سن 6 سنوات توفي والده جورج فتسلّمت والدته مسؤولية رعايته هو وأخوه، بدأ في دراسة الموسيقى في سن 6 سنوات، بدأ التأليف الموسيقي الاحترافي في عام 1963 عندما كُلِّف بمهرجانات بعلبك الدولية.أصدر أُولى أ سطواناته العزْفيّة عام 1968وخلال سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي، وما تخللها من حرب على أرض لبنان، جال غلمية العالم قائدًا للأوركسترا الوطنية في كل من كنساس والعراق واليونان وسوريا وبولونيا، مع محطات في بلجيكا وسويسرا والأردن وباريس وإيران. وله في مجال الأوبريت أو المسرح الغنائي اللبناني، إرث كبير تمًثله في هذا الباب خمس وثلاثون مسرحية غنائية بعد انتهاء الحرب اللبنانية، تم تأسيس الأوركسترا الوطنية السمفونية وتولى قيادتها في الأمسيات الأسبوعية في كنيسة «مار يوسف للآباء اليسوعيّين» في الأشرفية. رحل الدكتور والمايسترو وليد غلمية، بعد صراع طويل مع المرض في 7 يونيو 2011 في مستشفى الجامعة الاميركية
(حسب المشاهدات)
موسيقار وعازف لبناني ورئيس المعهد الوطني العالي للموسيقى حتى وفاته مو اليد. العام 1938. مرجعيون (جنوب لبنان) والده كان تاجرًا، مولعًا بالكشافة، ويهوى العزف على الكمنجة...اقرأ المزيد والمندولين خلال رحلاته. وهكذا نشأ وليد في جو فني تمثّل بوالده وعمته أولغا عازفة المندولين. ولد في مرجعيون وبها عاش طفولته، في سن 6 سنوات توفي والده جورج فتسلّمت والدته مسؤولية رعايته هو وأخوه، بدأ في دراسة الموسيقى في سن 6 سنوات، بدأ التأليف الموسيقي الاحترافي في عام 1963 عندما كُلِّف بمهرجانات بعلبك الدولية.أصدر أُولى أ سطواناته العزْفيّة عام 1968وخلال سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي، وما تخللها من حرب على أرض لبنان، جال غلمية العالم قائدًا للأوركسترا الوطنية في كل من كنساس والعراق واليونان وسوريا وبولونيا، مع محطات في بلجيكا وسويسرا والأردن وباريس وإيران. وله في مجال الأوبريت أو المسرح الغنائي اللبناني، إرث كبير تمًثله في هذا الباب خمس وثلاثون مسرحية غنائية بعد انتهاء الحرب اللبنانية، تم تأسيس الأوركسترا الوطنية السمفونية وتولى قيادتها في الأمسيات الأسبوعية في كنيسة «مار يوسف للآباء اليسوعيّين» في الأشرفية. رحل الدكتور والمايسترو وليد غلمية، بعد صراع طويل مع المرض في 7 يونيو 2011 في مستشفى الجامعة الاميركية