مونولوجست مصري من مواليد النوبة ولد بعام 1901، بدأ حياته فى مدرسه البرير، وأشتهر بتقليد نجوم السينما العالمية، ترك المدرسه بسبب أزمة مالية أصابت أباه وعمل بمكتب محاماة. بدأ مشوار الفني بالسينما الصامتة بفيلم (البحر بيضحك ليه) عام 1928 من إخراج الفنان إستفان روستى، عمل فى العديد من الفرق، مثل فرقه أمين صدقى وبديعة مصابنى والكسار. سافر الى القاهرة وعمل مع الفنان نجيب الريحاني فى مسرحيات (الدنيا على كف عفريت) و(الدنيا لما تضحك).