في يوليو 1951 شب حريق في ستوديو مصر مما أدي الي إحتراق عدد كبير من الأفلام وخسرت السينما المصرية خسارة فادحة وخسرت من تراثها القديم الشيء الكثير . حيث وصلت النيران الي قسم المونتاج وصاله العرض "