بعد أن شاهدها المخرج أحمد كامل مرسي في إحدى العروض المسرحية، رشحها للعمل في السينما.
عملت لفترة وجيزة في فرقة اسماعيل ياسين، لكنها لم تستمر طويلًا.
حازت على وسام العلوم والفنون عن مجمل مسيرتها الفنية مرتان.
خلال تصويرها لفيلم (الزوجة الثانية)، كانت ترفض تمامًا السير حافية القدمين على الجلة حسب توجيهات المخرج صلاح أبو سيف، وقامت بوضع بلاستر على قدميها لكي تستطيع تأدية المشهد.
قامت بتفصيل عدد من ملابس الشخصيات التي أدتها بنفسها، ومنها ملابس شخصية فضة المعداوي.
ظهرت للمرة الأولى مع زوجها لويس جريس من خلال صورة فوتوغرافية نُشرت في عام 1975، أي بعد زواجهما بحوالي 15 عامًا.
كان والدها يعمل في المحاكم المختلطة حتى تم إلغائها في عام 1936.
نالت جائزة أفضل ممثلة من مهرجان موسكو السينمائي عن دورها في فيلم (بداية ونهاية).
كتب عنها الدكتور طه حسين مقالًا في جريدة الجمهورية في عام 1956.
بعد التشخيص باصابتها بسرطان المعدة، كانت أمنيتها الوحيدة في ذلك الوقت هى التمثيل أمام أحمد زكي، وهو ما تحقق من خلال تعاونها معه في فيلم (سواق الهانم)، وبعده في فيلم (إضحك الصورة تطلع حلوة) الذي كان آخر عمل سينمائي لها.
قام والداها بدفع كافة المصاريف الدراسية لها مقدمًا حتى المرحلة التوجيهية، ثم هاجرا خارج مصر ولم يعودا مرة أخرى.
كانت تعاني من مشكلة في السمع لازمتها حتى وفاتها بعد أن تلقت صفعة قوية من عمر الشريف خلال مشاركتها إياه في إحدى مشاهد فيلم (بداية ونهاية).
قام زوجها الكاتب الصحافي لويس جريس بتأجيل دفنها لمدة 4 أيام على أمل أن يظهر أحد من أفراد أسرتها للمشاركة في عزائها، ولكن دون فائدة.
كانت عضوة بفرقة المسرح الحديث التي كونها الفنان زكي طليمات.
جاءت مشاركتها في فيلم (بداية ونهاية) بعد رفض فاتن حمامة لأداء شخصية نفيسة.
تعلمت اللغة العربية والعامية المصرية خلال فترة الدراسة بالمعهد على يد عبدالوارث عسر، كما ساعدتها كل من نعيمة وصفي وسميحة أيوب.
كانت لها شقيقة توأم، لكنها توفيت في سن مبكرة.
إحتلت المركز الثالث في قائمة مجلة (جود نيوز سينما) لأفضل 50 ممثل في تاريخ السينما المصرية.
كان الفنان زكي طليمات هو صاحب الفضل في اختيار اسمها الفني بدلًا عن اسمها الحقيقي.
تزامنت واقعة طردها من المنزل على يد شقيقها مع نفس اليوم الذي وقع به حريق القاهرة، وقضت هذه الليلة مع زوجة الفنان سعيد أبو بكر.
شاركت الفنانة سناء جميل فى 4 أفلام فى قائمة أفضل 100 فيلم فى ذاكرة السينما المصرية حسب إستفتاء النقاد عام ١٩٩٦ : زينب ١٩٥٢، بداية ونهاية ١٩٦٠، المستحيل ١٩٦٥، الزوجة الثانية ١٩٦٧.
قال زوجها لويس جريس أنه أحب سناء جميل وكتم حبه فى قلبه لأنه كان يظن أنها مسلمه.
شاركت الفنانة سناء جميل فى 4 أفلام فى قائمة أفضل 100 فيلم فى ذاكرة السينما المصرية حسب إستفتاء النقاد عام ١٩٩٦ : زينب ١٩٥٢، بداية ونهاية ١٩٦٠، المستحيل ١٩٦٥، الزوجة الثانية ١٩٦٧.
تزوجت من الكاتب لويس جريس في 1/7/1961.