عضو مؤسس لفرقة (ثلاثي أضواء المسرح).
كرمته اﻹذاعة المصرية بدرع اﻹبداع في عام 2002.
ترأس فرقة المسرح بكلية الزراعة خلال فترة دراسته الجامعية.
قبل زواجه، كان يعيش في شقة مطلة على المتحف المصري، وهى الشقة التي أمضى بها طوال سنوات عزوبيته.
ترك مسقط رأسه جرجا مع والده بعد حصوله على الشهادة اﻹعدادية.
ظهر للمرة الأولى منذ احتجابه عن العمل الفني في عام 1997 لظروفه الصحية في إعلان (يلا نكمل لمتنا) مع سمير غانم وشيرين في عام 2014.
لونه المفضل هو التركوازي الفاتح.
كان يمتلك مطعمًا للمشويات في منطقة مصر الجديدة، وأطلق عليه (ميني مشوي)، والذي افتتحه بعد حريق مسرح الهوسابير الذي كان يمتلكه.
عمل للمرة الأولى في اﻹذاعة من خلال برنامج (تسالي) حينما طلب منه الأخصائي اﻹجتماعي بكلية الزراعة ان يقدم فقرة من البرنامج.
قام باكتشاف الفنانة دلال عبدالعزيز، وقدمها للفنان سمير غانم والمخرج حسن عبدالسلام، فشاركت معهم في بطولة مسرحية (أهلًا يا دكتور).
تحدث في عدد من الحوارات عن واقعة ولادته، وذكر أنه قد ولد صامتًا لا يصرخ كباقي الأطفال، فاعتقدت القابلة أنه قد ولد ميتًا، فوضعته تحت الفراش، ثم دخلت إحدى الجارات إلى الغرفة، ولما علمت بالأمر، قامت الجارة بشق بصلة، ومررتها تحت انفه، فما كان إلا ان صرخ.
بعد تقديمه لمسرحية (المتزوجون)، ظل بعيدًا عن المسرح لمدة 4 سنوات بعد تعرضه لمشاكل صحية، وقرأ خلال هذه الفترة 160 نص مسرحي، واختار منهم مسرحية (حب في التخشيبة) التي عاد بها للمسرح.
تم تكريمه من قبل المركز المصري الكاثوليكي للسينما في عام 2000.
ظل عازبًا حتى تخطى سن الخمسين، وتزوج في عام 1991، أي في عمر الثالثة والخمسين.
فاز فريقه خلال فترة الجامعة بكأس الجامعات في عام 1961، فيما فاز بنفس الكأس سمير غانم في 1959، والضيف أحمد في 1960.
عمل في المسرح القومي للمرة الأولى على اﻹطلاق في تاريخه المسرحي من خلال مسرحية (آلو يا أرض) في عام 1994 بعد سنوات طويلة من العمل في القطاع الخاص.
كان يمتلك في الماضي مسرح الهوسابير الذي كان يقدم عليه عروضه المسرحية مع سمير غانم والضيف أحمد.