ممثل ليبي أحد رواد المسرح والفنون الشعبية التحق بالفرقة الوطنية للتمثيل والموسيقى عام 1956،ومن اشهر المسرحيات التي شارك فيها مسرحية «المارشال »و مسرحية «اهل الكهف» ومسرحية «غرام يزيد »و مسرحية «ما يدوم حال» كما كما انضم لفرقة طرابلس للفنون الشعبية في بداية ستينيات القرن...اقرأ المزيد الماضي. ويعتبرمن رواد فن المونولوج أوما يعرف بالاغنية الساخرة ومن اشهرها مونولوج «بين امي ومراتي »ومونولوج «كيف كيف ولدي طلع رديف». وأيضاً صمم الملابس لعدد من المسرحيات والمسلسلات التلفزيونية. وشارك في عدد من المهرجانات المحلية والدولية من خلال فرقة الفنون الشعبية التي تألقت في أواخر الستينات والسبعينات وحصلت على التراتيب الأولى في المهرجانات الدولية، وفاز أعضاء منها بجوائز أفضل راقصين عالميًا، من بينهم البوخاري حوده، عن رقصته «الغزالة». واشتهر الفزاني بأداء رقصات فردية وجماعية، أهمها قيامه بحركات شبه بهلوانية عبر رقصه بعدد من «الجرار» فوق رأسه، قبل أن يعود للعمل في المسرح وأصبح متفرغًا له بشكل كامل توفي الخميس 15 يناير عام 2015
ممثل ليبي أحد رواد المسرح والفنون الشعبية التحق بالفرقة الوطنية للتمثيل والموسيقى عام 1956،ومن اشهر المسرحيات التي شارك فيها مسرحية «المارشال »و مسرحية «اهل الكهف» ومسرحية «غرام...اقرأ المزيد يزيد »و مسرحية «ما يدوم حال» كما كما انضم لفرقة طرابلس للفنون الشعبية في بداية ستينيات القرن الماضي. ويعتبرمن رواد فن المونولوج أوما يعرف بالاغنية الساخرة ومن اشهرها مونولوج «بين امي ومراتي »ومونولوج «كيف كيف ولدي طلع رديف». وأيضاً صمم الملابس لعدد من المسرحيات والمسلسلات التلفزيونية. وشارك في عدد من المهرجانات المحلية والدولية من خلال فرقة الفنون الشعبية التي تألقت في أواخر الستينات والسبعينات وحصلت على التراتيب الأولى في المهرجانات الدولية، وفاز أعضاء منها بجوائز أفضل راقصين عالميًا، من بينهم البوخاري حوده، عن رقصته «الغزالة». واشتهر الفزاني بأداء رقصات فردية وجماعية، أهمها قيامه بحركات شبه بهلوانية عبر رقصه بعدد من «الجرار» فوق رأسه، قبل أن يعود للعمل في المسرح وأصبح متفرغًا له بشكل كامل توفي الخميس 15 يناير عام 2015