ممثلة مصرية مواليد 15 نوفمبر عام 1936، اكتشفها (عبدالحليم حافظ) وقدمها معه في فيلم «فتى أحلامي» عام 1957، وأصبح هذا الفيلم هو الأول والأخير للفنانة (منى بدر)، ذات الوجه الذي شدا له العندليب الأسمر «خسارة.. خسارة». (منى بدر) من أصول سورية، وحصلت على شهادتها الثانوية عام 1955 من...اقرأ المزيد مدرسة «القلب المقدس» بالقاهرة، واختيرت كـ«ملكة جمال مصر» في العام التالي، هو ما رشحه للبطولة المشتركة مع (حليم) و(عبدالسلام النابلسي) والوجه الجديد (سهام). وبعد عرض الفيلم حققت نجاحًا كبيرًا، ولكنها عزفت عن أضواء السينما فيما بعد، واختارت الابتعاد عن الفن، وعملت فى احد بنوك القاهرة قبل أن تتفرغ لحياتها المنزلية، ولكنها عادت على صفحات الجرائد الفنية في مايو عام 1958 بعد أن غادرت مستشفى «دار الشفاء» عقب تعافيها من جراحة استئصال الزائدة الدودية. ورغم الاهتمام الإعلامي والجماهيري بمتابعة أخبارها، إلا أنها لم تعد مجددًا إلى السينما المصرية، واختارت الظهور في أدوار ثانوية وبعد سنوات طويلة بفيلمين إنتاج سوري ولبناني هما: «كلنا فدائيون» عام 1969، «سواقة التاكسي» عام 1989.
ممثلة مصرية مواليد 15 نوفمبر عام 1936، اكتشفها (عبدالحليم حافظ) وقدمها معه في فيلم «فتى أحلامي» عام 1957، وأصبح هذا الفيلم هو الأول والأخير للفنانة (منى بدر)، ذات الوجه الذي شدا له...اقرأ المزيد العندليب الأسمر «خسارة.. خسارة». (منى بدر) من أصول سورية، وحصلت على شهادتها الثانوية عام 1955 من مدرسة «القلب المقدس» بالقاهرة، واختيرت كـ«ملكة جمال مصر» في العام التالي، هو ما رشحه للبطولة المشتركة مع (حليم) و(عبدالسلام النابلسي) والوجه الجديد (سهام). وبعد عرض الفيلم حققت نجاحًا كبيرًا، ولكنها عزفت عن أضواء السينما فيما بعد، واختارت الابتعاد عن الفن، وعملت فى احد بنوك القاهرة قبل أن تتفرغ لحياتها المنزلية، ولكنها عادت على صفحات الجرائد الفنية في مايو عام 1958 بعد أن غادرت مستشفى «دار الشفاء» عقب تعافيها من جراحة استئصال الزائدة الدودية. ورغم الاهتمام الإعلامي والجماهيري بمتابعة أخبارها، إلا أنها لم تعد مجددًا إلى السينما المصرية، واختارت الظهور في أدوار ثانوية وبعد سنوات طويلة بفيلمين إنتاج سوري ولبناني هما: «كلنا فدائيون» عام 1969، «سواقة التاكسي» عام 1989.