بدأ حياته الفنية بالعمل كملقن بالفرق المسرحية
كان ماهرًا في فن اﻹلقاء.
شارك في حملة إعلانية شهيرة ﻹحدى شركات التأمين، وكان شعارها: "أنا عنيد... عنيد جدًا.. مخي حديد.. حديد أوي.. لكن أول مرة دماغي تلين.. وبيعجبني نوع من أنواع التأمين".
كان يجيد فنون الخط العربي.