هوامش: أنيس منصور - ﺗﺄﻟﻴﻒ

هوامش

 [20 نص]

عمل رئيس تحرير للعديد من المجلات منها: الجيل، هى، آخر ساعة، أكتوبر، العروة الوثقى، مايو، كاريكاتير، الكاتب


عمل مدرسا للفلسفة الحديثة بكلية الآداب، جامعة عين شمس من عام 1954 حتى عام 1963، وعاد للتدريس مرة أخرى عام 1975.


كتب في جريدة الأهرام المقال اليومي الأكثر قراءة: مواقف، وكتب آيضا في جريدة الشرق الأوسط مقال يومي معنون.


كانت بداياته في عالم الصحافه في مؤسسة أخبار اليوم إحدى أكبر المؤسسات الصحفية المصرية حينما انتقل اليها مع كامل الشناوى، ثم مالبث أن تركها وتوجه إلى مؤسسة الأهرام في مايو عام 1950 حتى عام 1952،


سافر هو وكامل الشناوى إلى أوروبا، وفي ذلك الوقت قامت ثورة 23 يوليو 1952، وقام بإرسال أول مواضيعه إلى أخبار اليوم وهو نفسه كان يقول: "كانت بدايتى في العمل الصحفى في أخبار اليوم


ظل يعمل في أخبار اليوم حتى تركها في عام 1976 ليكون رئيسا لمجلس إدارة دار المعارف، وثم أصدر مجلة الكواكب.


عاصر فترة جمال عبد الناصر وكان صديقا مقربا لـمحمد أنور السادات، وكلاهما من رؤساء مصر في القرن العشرين.


عرف بأن له عادات خاصة، فهو يقوم ليكتب في الرابعة صباحاً ولايكتب نهارا، ومن عاداته أيضا أن يكون حافى القدمين ومرتدي البيجاما وهو يكتب.


ترجم العديد من الكتب والأعمال الأدبية إلى العربيّة. فقد ترجم أكثر من 9 مسرحيات بلغات مختلفة وحوالى 5 روايات مترجمة، وتقريبا 12 كتاب لفلاسفة أوروبيين.


حصل على الدكتوراه الفخرية من جامعة المنصورة


حصل على جائزة الفارس الذهبى من التليفزيون المصرى أربع سنوات متتالية


حصل على جائزة كاتب الأدب العلمى الأول من أكاديمية البحث العلمى


فاز بلقب الشخصية الفكرية العربية الأولى من مؤسسة السوق العربية في لندن


حصل على لقب كاتب المقال اليومى الأول في أربعين عاما ماضية


حصل على جائزة الدولة التشجيعية في الآداب من المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية


حصل على جائزة الدولة التقديرية في الآداب من المجلس الأعلى للثقافة، عام 1981


حصل على جائزة الإبداع الفكرى لدول العالم الثالث، عام 1981


حصل على جائزة مبارك في الآداب من المجلس الأعلى للثقافة، عام 2001


له تمثال في مدينة المنصورة يعكس مدى فخر بلده بهذا الكاتب والأديب الفذ.


ألف أكثر من 13 مسرحية باللغة العربية.