صنف فيلم (كينج كونج 1933) كفيلمة المفضل، وكان السبب في إلهامه بدخول مجال صناعة السينما، وأوضح أنه بكى حين سقط كينج كونج من فوق مبنى إمباير ستيت.
تم تصنيفه رقم 7 ضمن قائمة أعظم مخرجي العالم، حسب مجلة إمباير بالمملكة المتحدة.
ترك المدرسة وهو في السابعة عشر من العمر، وبدأ عمله في جريدة (ويلينغتون).