مغني كويتي. بدأ عشقه للغناء منذ الثالثة عشر من عمره حيث شارك بالعديد من الحفلات المدرسية، وتعلق بعد ذلك تعلقا شديد بآلة العود التي كان وما زال يعشقها، حيث إنه كان ينتهز فرصة خروج أخاه الأكبر الملحن محمد الرويشد كي يدندن بآلة العود الخاصة به. وكانت بدايته الفعلية بالفن من خلال...اقرأ المزيد فرقة رباعي الكويت حيث كان عازف درامز في ذلك الوقت، وبعد ذلك أعجب بصوته الملحن الراحل راشد الخضر واختاره كي يلحن له أول أغنية والتي أعلنت عن ولادة نجم جديد، حيث غنى أول ألبوم له في سنة 1981 ونجح نجاح لا نظير له في أغنية (رحلتي) التي قام بتلحينها الراحل راشد الخضر وصاغ كلماتها الشاعر المعروف عبد اللطيف البناي. كان غناءه في الليلة المحمدية عام 1990 مرحلة تحول في مشواره الفني حيث أن شهرته فاقت الخليج العربي لتصل إلى كل الدول العربية بلا استثناء، وقد أُعجب بصوته الموسيقار الراحل محمد عبد الوهاب بعد سماعه في (اللهم لا اعتراض) التي غناها أثناء الغزو العراقي للكويت في الليلة المحمدية، وقد أعجب بصوته كثيرا بل وقال إنه أفضل صوت عربي على الإطلاق، واتفق معه مبدئيا على أن يقدم له لحنا، إلا أن القدر كان أسرع وتوفي الموسيقار محمد عبد الوهاب قبل أن يتم انجاز هذا اللحن. ومن المحطات المهمة في حياته هي وقوفه على خشبة دار الأوبرا المصرية عام 1992، حيث إنه أول مطرب عربي يقف على هذه الخشبة. وفي عام 2005 اختارته مجلة نيوزويك الأمريكية بنسختها العربية ضمن أبرز وأهم 43 شخصية عربية في دراسة أجرتها المجلة.
(حسب المشاهدات)
مغني كويتي. بدأ عشقه للغناء منذ الثالثة عشر من عمره حيث شارك بالعديد من الحفلات المدرسية، وتعلق بعد ذلك تعلقا شديد بآلة العود التي كان وما زال يعشقها، حيث إنه كان ينتهز فرصة خروج...اقرأ المزيد أخاه الأكبر الملحن محمد الرويشد كي يدندن بآلة العود الخاصة به. وكانت بدايته الفعلية بالفن من خلال فرقة رباعي الكويت حيث كان عازف درامز في ذلك الوقت، وبعد ذلك أعجب بصوته الملحن الراحل راشد الخضر واختاره كي يلحن له أول أغنية والتي أعلنت عن ولادة نجم جديد، حيث غنى أول ألبوم له في سنة 1981 ونجح نجاح لا نظير له في أغنية (رحلتي) التي قام بتلحينها الراحل راشد الخضر وصاغ كلماتها الشاعر المعروف عبد اللطيف البناي. كان غناءه في الليلة المحمدية عام 1990 مرحلة تحول في مشواره الفني حيث أن شهرته فاقت الخليج العربي لتصل إلى كل الدول العربية بلا استثناء، وقد أُعجب بصوته الموسيقار الراحل محمد عبد الوهاب بعد سماعه في (اللهم لا اعتراض) التي غناها أثناء الغزو العراقي للكويت في الليلة المحمدية، وقد أعجب بصوته كثيرا بل وقال إنه أفضل صوت عربي على الإطلاق، واتفق معه مبدئيا على أن يقدم له لحنا، إلا أن القدر كان أسرع وتوفي الموسيقار محمد عبد الوهاب قبل أن يتم انجاز هذا اللحن. ومن المحطات المهمة في حياته هي وقوفه على خشبة دار الأوبرا المصرية عام 1992، حيث إنه أول مطرب عربي يقف على هذه الخشبة. وفي عام 2005 اختارته مجلة نيوزويك الأمريكية بنسختها العربية ضمن أبرز وأهم 43 شخصية عربية في دراسة أجرتها المجلة.