كاتب وممثل سوري ولد في قرية سربيون، اللاذقية، عام 1944. دخل عالم الأدب وهو في السنة الثالثة في كلية الفنون الجميلة بجامعة دمشق عندما بدأ بمهمة إخراج جريدة (البعث) عام 1970، وبعدها بفترة قصيرة بدأ بالإخراج والكتابة لصحف ومجلات مثل (الفلاحين) و(اتحاد الشبيبة) بالإضافة إلى مجلة...اقرأ المزيد (الاتحاد النسائي). بعدها اتجه للإذاعة والتلفزيون وتقلد منصب رئيس قسم تنسيق وقراءة النصوص في الإذاعة عام 1979، وبنفس العام كان يقدم برنامج (أرضنا الخضراء)، ومن ثم انتقل إلى محافظة اللاذقية عام 1984 ليعمل في صحيفة (الوحدة) مخرجًا للصحيفة، بالإضافة إلى إعداد عدة صفحات أهمها الصفحة الاقتصادية. وأثناء افتتاح دورة المتوسط الأولمبية افتتح المركزالإذاعي والتلفزيوني باللاذقية وعمل مذيعًا في المركز إضافة إلى إعداد برنامج (هنا اللاذقية). وكان عضو اتحاد الكتاب والصحفيين العرب، ومن أهم أعماله الكتابية (كوميديا ساخرة) و(حكايا من قرية سربيون) بجزأية الأول والثاني، ومن أهم الصحف التي كان لسهيل طابعه الخاص فيها (الكفاح العربي، البيان، الاعتدال، الوحدة). توفي سهيل خليل يوم الأربعاء 10 سبتمبر 2008 في منزله بمحافظة اللاذقية عن عمر ناهز الخامسة والستين بعد معاناة طويلة مع المرض.
كاتب وممثل سوري ولد في قرية سربيون، اللاذقية، عام 1944. دخل عالم الأدب وهو في السنة الثالثة في كلية الفنون الجميلة بجامعة دمشق عندما بدأ بمهمة إخراج جريدة (البعث) عام 1970، وبعدها...اقرأ المزيد بفترة قصيرة بدأ بالإخراج والكتابة لصحف ومجلات مثل (الفلاحين) و(اتحاد الشبيبة) بالإضافة إلى مجلة (الاتحاد النسائي). بعدها اتجه للإذاعة والتلفزيون وتقلد منصب رئيس قسم تنسيق وقراءة النصوص في الإذاعة عام 1979، وبنفس العام كان يقدم برنامج (أرضنا الخضراء)، ومن ثم انتقل إلى محافظة اللاذقية عام 1984 ليعمل في صحيفة (الوحدة) مخرجًا للصحيفة، بالإضافة إلى إعداد عدة صفحات أهمها الصفحة الاقتصادية. وأثناء افتتاح دورة المتوسط الأولمبية افتتح المركزالإذاعي والتلفزيوني باللاذقية وعمل مذيعًا في المركز إضافة إلى إعداد برنامج (هنا اللاذقية). وكان عضو اتحاد الكتاب والصحفيين العرب، ومن أهم أعماله الكتابية (كوميديا ساخرة) و(حكايا من قرية سربيون) بجزأية الأول والثاني، ومن أهم الصحف التي كان لسهيل طابعه الخاص فيها (الكفاح العربي، البيان، الاعتدال، الوحدة). توفي سهيل خليل يوم الأربعاء 10 سبتمبر 2008 في منزله بمحافظة اللاذقية عن عمر ناهز الخامسة والستين بعد معاناة طويلة مع المرض.