أحد أبرز الفنانين الكويتيين الذين أثرت اسهاماتهم في ترسيخ دعائم الحركة الغنائية في الكويت والخليج ولد في الكويت سنة 1940، وعاش طفولة مرحة داخل أسرة تقليدية بين المرقاب والشامية. وتلقى دروسه الابتدائية والمتوسطة في حولي. كان في هذه الفترة يستمع لأغاني أم كلثوم ومحمد عبد الوهاب....اقرأ المزيد وعشق آلة العود فتعلم أصول عزفها على يد الموسيقي المصري محمد حسن صالح. بعد أن أكمل المرحلة المتوسطة، سافر إلى القاهرة لدراسة الموسيقى وهناك نال في سنة 1970 الدبلوم من معهد الموسيقى العربية. ومن هناك أيضاً بدأ يتعاون مع عشرات المطربين العرب والخليجيين حتى غدا علامة نجاح لأي لحن يقدمه. وكان يوسف المهنا أيضاً عضواً في فرقة «مسرح الخليج العربي» وشارك في أنشطتها المختلفة، من بينها وضع موسيقى وأغانٍ لمسرحيات من إخراج صقر الرشود وهي: «ضاع الديك»، و«بحمدون المحطة»، و«شياطين ليلة الجمعة» التي لحن فيها اللوحة الختامية من كلمات عبد العزيز السريع، وقد عرضت هذه المسرحية سنة 1973.كذلك لحن أغاني مسرحية الأطفال «ا- ب – ت» من إخراج منصور المنصور وكلمات فايق عبد الجليل، سُجلت في القاهرة سنة 1980
(حسب المشاهدات)
أحد أبرز الفنانين الكويتيين الذين أثرت اسهاماتهم في ترسيخ دعائم الحركة الغنائية في الكويت والخليج ولد في الكويت سنة 1940، وعاش طفولة مرحة داخل أسرة تقليدية بين المرقاب والشامية. ...اقرأ المزيد وتلقى دروسه الابتدائية والمتوسطة في حولي. كان في هذه الفترة يستمع لأغاني أم كلثوم ومحمد عبد الوهاب. وعشق آلة العود فتعلم أصول عزفها على يد الموسيقي المصري محمد حسن صالح. بعد أن أكمل المرحلة المتوسطة، سافر إلى القاهرة لدراسة الموسيقى وهناك نال في سنة 1970 الدبلوم من معهد الموسيقى العربية. ومن هناك أيضاً بدأ يتعاون مع عشرات المطربين العرب والخليجيين حتى غدا علامة نجاح لأي لحن يقدمه. وكان يوسف المهنا أيضاً عضواً في فرقة «مسرح الخليج العربي» وشارك في أنشطتها المختلفة، من بينها وضع موسيقى وأغانٍ لمسرحيات من إخراج صقر الرشود وهي: «ضاع الديك»، و«بحمدون المحطة»، و«شياطين ليلة الجمعة» التي لحن فيها اللوحة الختامية من كلمات عبد العزيز السريع، وقد عرضت هذه المسرحية سنة 1973.كذلك لحن أغاني مسرحية الأطفال «ا- ب – ت» من إخراج منصور المنصور وكلمات فايق عبد الجليل، سُجلت في القاهرة سنة 1980