ممثلة وإعلامية سورية من قرية الناصرة في ريف حمص وولدت في دمشق. درست الهندسة المعمارية في الجامعة الدولية الخاصة للعلوم والتكنولوجيا، كما درست في كلية الاقتصاد بجامعة دمشق. دخولها الإعلام كان بمحض الصدفة، ففي صيف عام 2007 رغبت بالعمل في فترة الصيف كي تملأ وقتها، فنصحها صديق يعمل...اقرأ المزيد في إذاعة المدينة بأن تقدم على وظيفة مذيعة في الراديو انطلاقاً من أن لديها صوت إذاعي، وهكذا ذهبت وتم قبولها هناك لكن عينت في راديو روتانا ستايل، وهي إذاعة شقيقة للمدينة إف إم، وأشرف على تدريبها الإعلامي باسل محرز، وبقيت حوالي العامين أو أكثر في روتانا ستايل ثم قدمت على تلفزيون الدنيا، وتم قبولها كمذيعة للبرنامج الصباحي صباح الخير ع الدنيا، وكان البرنامج في بداياته، وبقيت في البرنامج قرابة 3 أشهر، بعدها انتقلت إلى إذاعة سورية الغد التي قدمت فيها البرنامج الصباحي First Cup لمدة عام، ثم عرضت عليها إدارة قناة الرأي الليبية الانتقال إلى المحطة، و بقيت فيها عدة أشهر إلى أن أغلقت القناة بقرار من إدارة القمر الصناعي، وكان عملها في قناة الرأي كان نقلة نوعية حيث ذهبت من الإعلام الفني والثقافي إلى الإعلام السياسي، فقدمت نشرات الأخبار و أعدت و قدمت الحوارات و البرامج السياسية، بعد إغلاق القناة بفترة علمت أن الإخبارية السورية بحاجة إلى مذيعين، فأرسلت سيرتها الذاتية، وبعد المقابلة تم قبولها في القناة كمذيعة و محررة.
ممثلة وإعلامية سورية من قرية الناصرة في ريف حمص وولدت في دمشق. درست الهندسة المعمارية في الجامعة الدولية الخاصة للعلوم والتكنولوجيا، كما درست في كلية الاقتصاد بجامعة دمشق. دخولها...اقرأ المزيد الإعلام كان بمحض الصدفة، ففي صيف عام 2007 رغبت بالعمل في فترة الصيف كي تملأ وقتها، فنصحها صديق يعمل في إذاعة المدينة بأن تقدم على وظيفة مذيعة في الراديو انطلاقاً من أن لديها صوت إذاعي، وهكذا ذهبت وتم قبولها هناك لكن عينت في راديو روتانا ستايل، وهي إذاعة شقيقة للمدينة إف إم، وأشرف على تدريبها الإعلامي باسل محرز، وبقيت حوالي العامين أو أكثر في روتانا ستايل ثم قدمت على تلفزيون الدنيا، وتم قبولها كمذيعة للبرنامج الصباحي صباح الخير ع الدنيا، وكان البرنامج في بداياته، وبقيت في البرنامج قرابة 3 أشهر، بعدها انتقلت إلى إذاعة سورية الغد التي قدمت فيها البرنامج الصباحي First Cup لمدة عام، ثم عرضت عليها إدارة قناة الرأي الليبية الانتقال إلى المحطة، و بقيت فيها عدة أشهر إلى أن أغلقت القناة بقرار من إدارة القمر الصناعي، وكان عملها في قناة الرأي كان نقلة نوعية حيث ذهبت من الإعلام الفني والثقافي إلى الإعلام السياسي، فقدمت نشرات الأخبار و أعدت و قدمت الحوارات و البرامج السياسية، بعد إغلاق القناة بفترة علمت أن الإخبارية السورية بحاجة إلى مذيعين، فأرسلت سيرتها الذاتية، وبعد المقابلة تم قبولها في القناة كمذيعة و محررة.