شاعر ليبي ومؤلف وملحن مواليد عام 1955 مدينة سرت-ليبيا ، تتنوع في أغلبه بين التراثي والوطني. أطلق عليه لقب "شاعر ثورة الفاتح" أو "شاعر الثورة الليبية" نظرا لأسلوب شعره الثوري. لعل من أشهر من قامت بأداء أغان من تأليف وتلحين علي الكيلاني المطربة التونسية ذكرى محمد والتي زاد إجمالي التعاون الغنائي بينهما عن 70 أغنية. منها أغنية "مين يجرأ يقول". كما غنى من كلماته وألحانه عدد من المطربات والمطربين الليبيين والعرب منهم نوال غشام أنغام ولطيفة العرفاوي. وتناولت أغانيه التراثية الحياة البدوية الليبية فيما اشتملت أغنياته الوطنية مواضيع حول فلسطين والعراق. من أعماله ﺳﻬﺮﺓ ﺗﻠﻴﻔﺰﻳﻮﻧﻴﺔ حمام القدس. بدأ عمله في الإذاعة المرئية والمسموعة الليبية، كما حصل على عدد من الجوائز بينها الجائزة الأولى في مهرجان القاهرة للإذاعة والتليفزيون.إضافة إلى ذلك فهو مالك دار أجاويد للإنتاج الفني والثقافي.