ولد لأسرة يهودية 26 يوليو، 1885-في إيلبوف والده صاحب مصنع نسيج، فعمل معه فترة، ثم أشبع ميوله الأدبية بحصوله على إجازة في الفلسفة. عمل ضابطاً مترجماً في أثناء الحرب العالمية الأولى لدى القوات البريطانية، وتعاطف مع الثقافة الأنجلوسكسونية، فكتب عن تاريخ إنجلترا عام 1937، وعن تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية عام 1947 بدأت شهرته منذ عام 1917 عندما كتب «صمت الكولونيل أو العقيد برامبل»، وتألق أيضاً عندما كتب «أجواء» عام 1928 يطرح فيه وجهتي نظر المرأة والرجل في العلاقة الزوجية. أما كتابه «الحلقة الأسروية» (1932) فهو محاولة للتوفيق بين الأجيال. كتب أيضاً «غريزة السعادة» (1934)، و«آلة لقراءة الأفكار» (1937 انتخب موروا عام 1938 عضواً في الأكاديمية الفرنسية، وتابع مسيرته الأدبية والصحفية. أكسبته كتابة السير الذاتية للمشاهير - التي نشرها موثقة - شهرة تفوق شهرته الروائية. وساعدته زوجته في تقصي حياة الأدباء فكتب عن حياة فولتير، والفيكونت دوشاتوبريان، وجورج غوردون بايرون، وجورج ساند، وفكتور هوغو، وأونوريه دي بلزاك، ومارسيل بروست وغيرهم توفي 9 أكتوبر 1967