ولِد وحيدا لأم مطربة ووالد ممثل، وكانت أسرته كثيرة التنقل واستقر بهم المطاف أخيرا في إلينوي، التي درس بها الدراما في جامعة نورث ويسترن، ثم انتقل إلى دراسة التمثيل في نيويورك بجانب عمله في المسرحيات الغنائية، واشتهر بأدوار جالو في (فانتاستيكس) العرض المسرحي العريق، وبيلي فلين في...اقرأ المزيد (شيكاغو) الذي رُشح فيه لجائزة توني كأفضل ممثل في عرض موسيقي، وجوليان مارش في (شارع 42) على مسرح نيويورك، وربما كان عشقه للمسرح سببا في تأخر ظهوره في أعمال التليفزيون والسينما، ألا أنه شارك في المسلسل التليفزيوني الشهير (القانون والنظام) طوال 274 حلقة، ورُشح عنه لأكثر من جائزة كبرى كأحسن ممثل، ولم يعتذر عنه إلا عام 2004 حين أعلن مدير أعماله (روبرت مالكولم) أنه يعاني من سرطان البروستاتا. وكان أورباش أحد الناشطين في جمعيات حقوق الحيوان، ولقد بعينيه بعد وفاته أواخر عام 2004. اشتهر أيضا بالأداء الصوتي لأفلام الرسوم المتحركة خاصة فيلم (الجميلة والوحش)، الذي أدى فيه شخصية (لومير) التي رُشحته لجائزة أني عام 1998 كصاحب إنجاز فردي في الأداء الصوتي لأفلام الرسوم المتحركة.
(حسب المشاهدات)
ولِد وحيدا لأم مطربة ووالد ممثل، وكانت أسرته كثيرة التنقل واستقر بهم المطاف أخيرا في إلينوي، التي درس بها الدراما في جامعة نورث ويسترن، ثم انتقل إلى دراسة التمثيل في نيويورك بجانب...اقرأ المزيد عمله في المسرحيات الغنائية، واشتهر بأدوار جالو في (فانتاستيكس) العرض المسرحي العريق، وبيلي فلين في (شيكاغو) الذي رُشح فيه لجائزة توني كأفضل ممثل في عرض موسيقي، وجوليان مارش في (شارع 42) على مسرح نيويورك، وربما كان عشقه للمسرح سببا في تأخر ظهوره في أعمال التليفزيون والسينما، ألا أنه شارك في المسلسل التليفزيوني الشهير (القانون والنظام) طوال 274 حلقة، ورُشح عنه لأكثر من جائزة كبرى كأحسن ممثل، ولم يعتذر عنه إلا عام 2004 حين أعلن مدير أعماله (روبرت مالكولم) أنه يعاني من سرطان البروستاتا. وكان أورباش أحد الناشطين في جمعيات حقوق الحيوان، ولقد بعينيه بعد وفاته أواخر عام 2004. اشتهر أيضا بالأداء الصوتي لأفلام الرسوم المتحركة خاصة فيلم (الجميلة والوحش)، الذي أدى فيه شخصية (لومير) التي رُشحته لجائزة أني عام 1998 كصاحب إنجاز فردي في الأداء الصوتي لأفلام الرسوم المتحركة.