ممثلة أمريكية من مواليد عام 1910، وهي في عامها الـ 13 عملت بالمسرح وكونت شهره بسيطة حينها، تزوجت من رجل غني بعاما الـ 16 و لكنا إنفصلت عنه وذهبت إلى هوليود عام 1931، ظهرت في عدة أدوار صغير بعدة إستوديهات. جمالها ورقتها كانوا يسحروا أى رجل يقابلها. في عام 1932 إلتقت بتشارلي...اقرأ المزيد شابلن، عملت معه فى فيلم (Modern Times) بعام 1936، ولكن مشوارها في التمثيل كان شبه معطل بسبب علاقتها بشابلن، حيث أنهم تزوجوا سراً بعام 1936 ولكن الزواج فشل وإنفصلوا بعام 1940. دورها في فيلم (Women) كان بدايه عقدها مع بارومنت. ترشحت لجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة مساعدة عن دورها في فيلم ( So Proudly We Hail!) عام 1943. ولكن بعد ذلك بدأ نجمها يخفت، وتم فسخ العقد مع بارومنت، وبعد عدة أفلام من الدرجة الثانية تركت التمثيل وذهبت لأوروبا. لم تظهر على الشاشه الكبيرة بعد ذلك ، إلا أنها ظهرت في دور صغير ولكن على الشاشه الفضية فى الفيلم التلفزيوني The Snoop Sisters: The Female Instinct بعام 1972. عملت في (فيلم Modern times[1936] فيلم The Great Dictator[1940] فيلم The Women[1939] فيلم The Ghost Breakers[1940] فيلم Suddenly It's Spring[1947]).
(حسب المشاهدات)
ممثلة أمريكية من مواليد عام 1910، وهي في عامها الـ 13 عملت بالمسرح وكونت شهره بسيطة حينها، تزوجت من رجل غني بعاما الـ 16 و لكنا إنفصلت عنه وذهبت إلى هوليود عام 1931، ظهرت في عدة...اقرأ المزيد أدوار صغير بعدة إستوديهات. جمالها ورقتها كانوا يسحروا أى رجل يقابلها. في عام 1932 إلتقت بتشارلي شابلن، عملت معه فى فيلم (Modern Times) بعام 1936، ولكن مشوارها في التمثيل كان شبه معطل بسبب علاقتها بشابلن، حيث أنهم تزوجوا سراً بعام 1936 ولكن الزواج فشل وإنفصلوا بعام 1940. دورها في فيلم (Women) كان بدايه عقدها مع بارومنت. ترشحت لجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة مساعدة عن دورها في فيلم ( So Proudly We Hail!) عام 1943. ولكن بعد ذلك بدأ نجمها يخفت، وتم فسخ العقد مع بارومنت، وبعد عدة أفلام من الدرجة الثانية تركت التمثيل وذهبت لأوروبا. لم تظهر على الشاشه الكبيرة بعد ذلك ، إلا أنها ظهرت في دور صغير ولكن على الشاشه الفضية فى الفيلم التلفزيوني The Snoop Sisters: The Female Instinct بعام 1972. عملت في (فيلم Modern times[1936] فيلم The Great Dictator[1940] فيلم The Women[1939] فيلم The Ghost Breakers[1940] فيلم Suddenly It's Spring[1947]).
"بوليت جودارد" Paulette Goddard ممثلة أمريكية ولدت فى وايتستون لاندنج، لونج آيلاند بولاية نيويورك بأمريكا فى ٣ يونية عام ١٩١٠ بإسم Pauline Marion Goddard Levy وتوفيت فى رونكو...اقرأ المزيد بسويسرا فى ٢٣ أبريل من عام ١٩٩٠ متأثرة بإنتفاخ الرئة وقصور القلب. رشحت بوليت جودارد لجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة مساعدة فى عام ١٩٤٤ كما حصلت على نجمة على ممشى المشاهير بهوليوود فى عام ١٩٦٠ لعملها السينمائى. تزوجت بوليت جودارد أربعة رجال ولم تنجب. ومن أهم أعمال بوليت جودارد The Ghost Breakers 1940 و Modern Times 1936 و The Great Dictator 1940 و The Women 1939. ولدت بوليت جودارد الإبنة الوحيدة لأب يهودى إشكنازى من يهود أوروبا الشرقية وأم من أصول إنجليزية، وكانت طفلة جميلة عملت فى طفولتها كموديل أطفال فى المتاجر المحلية قبل إشتراكها فى فيلم Ziegfeld Follies وكان عمرها ١٣ عاما مما أكسبها شهرة كفتاة رائعة الجمال، وقدمت عروضا بالمسرح، وتزوجت من الكاتب المليونير Edgar James وعمرها ١٧ عاما، وبعد طلاقها توجهت الى هوليوود حيث إشتركت فى العديد من الأفلام فى ادوار صغيرة، وكان لجمالها الطبيعى تأثير كبير على الرجال، وهى حقيقة كانت هى تعلمها جيداً. وكان أحد أدوارها المهمة فى تلك الفترة هو دور الفتاة الشقراء بفيلم The Kid from Spain 1932 وشاركت شارلى شابلن فى فيلم Modern Times 1936 الذى قام بتأليفه وإخراجه وتمثيله، ورغم ان الفيلم لاقى نجاحا كبيرا، إلا أن علاقتها بشابلن تسببت فى تأخر مسيرتها الفنية، بسبب عداء شابلن الدائم للحكومة الأمريكية، وقد تقابلت مع شابلن فى الصين وتزوجا سراً، حتى انها فقدت دور سكارليت أوهارا فى فيلم Gone With The Wind 1939 بسبب عدم قدرتها على إثبات زواجها من شابلن، ولكنها استعاضت عن ذلك بالعمل مع النجم بوب هوب فى فيلم The Cat and the Canary 1939 و فيلم The Women 1939 الذى كان بداية عقدها مع شركة بارامونت، لتكون الأربعينيات فترة ذهبية لبوليت جودارد، حيث تصاعد نجمها وقدمت العديد من الراوئع مثل The Great Dictator 1940 مع زوجها شابلن ومع سيسيل دى ميل فيلم Reap the Wild Wind 1942 ومع زوجها الثالث بيرجز ميرديث قدمت فيلم The Diary of a Chambermaid 1946، وتم ترشيحها فى عام ١٩٤٤ لجائزة الاوسكار عن دورها فى فيلم So Proudly We Hail! 1943. لكن نجمها بدأ فى الأفول فى نهاية الأربعينيات، وفسخت بارامونت عقدها معها عام ١٩٤٩، وعقب تقديمها عدة أفلام من الدرجة الثانية ، تركت السينما وتوجهت الى أوروبا وعاشت بها كمغتربة ثرية، وقابلت فى نهاية الخمسينيات الروائى الألمانى إريك ريمارك وتزوجته، وظلت معه الى ان مات فى عام ١٩٧٠ ونذرت جهودها فى عمل الخير، حتى توفيت بسويسرا متأثرة بقصور فى القلب.