هوامش: بيتر لوفورد - ﺗﻤﺜﻴﻞ

هوامش

 [13 نص]

يبلغ طول الممثل البريطانى بيتر لوفورد ١٨٣ سم.


تزوج بيتر لوفورد من Patricia Kennedy (١٩٥٤-١٩٦٦) وانجبا أربعة أبناء قبل انفصالهما بالطلاق ليتزوج من Mary Rowan (١٩٧١-١٩٧٥) وبعد الطلاق تزوج Deborah Gould (١٩٧٦-١٩٧٧) وايضاً انتهى زواجهما بالطلاق ليتزوج من Patricia Seaton فى عام ١٩٨٤ وبعد ٥ شهور تركها وإنتقل الى السماء.


أقام بيتر لوفورد علاقة غرامية مع الممثلة الأمريكية - الإفريقية Dorothy Dandridge وعندما خططا للزواج، ثارت الأصوات ضدهما، فخافا من تأثير هذا الزواج على حياتهما المهنية، بسبب تزايد التفرقة العنصرية فى ذلك الوقت، فألغوا جميع خططهما.


كان لبيتر لوفورد علاقات رومانسية مع نجمات هوليوود لانا تيرنر، آفا جاردنر، جودى هوليداى، ريتا هيوارث، دوروثى داندريدج، جون أليسون، لى ريميك، كيم نوفاك، إيفلين كييس.


عندما كان بيتر فورد عمره ٢٠ عاما عمل فى نادى ريفى، وإشتكى أحد أعضاء النادى البارزين من أن لوفورد يتناول الطعام ويتآخى مع الموظفين السود، وطالب بطرده من النادى، هذا العضو البارز كان جوزيف كينيدى، الذى أصبح بعد ١٠ سنوات والد زوجته باتريشيا.


كان بيتر لوفورد متزوجا من باتريشيا كينيدى، شقيقة الرئيس الأمريكى جون كينيدى، وقد أصبح مواطنا أمريكيا عام ١٩٦٠ ليستطيع أن يصوت لصهره جون كينيدى فى انتخابات الرئاسة الأمريكية.


كان بيتر لوفورد عضوا فى مجموعة الحرافيش Rat Pack التى تضم بجانبه فرانك سيناترا، دين مارتن، جوى بيشوب وسامى ديفيز جونيور، وكانوا يشتركون فى الأفلام فيما بينهم، وقد إجتمعوا جميعا فى فيلمين Ocean's Eleven 1960 و Sergeants 3 1962.


عندما غضبت إدارة الرئيس كينيدى السياسية عن المغنى فرانك سيناترا فى عام ١٩٦٢ بسبب علاقته بالمافيا، ألقى سيناترا باللوم على بيتر لوفورد، صهر الرئيس كينيدى، وطرده من مجموعة الحرافيش Rat Pack.


بيتر لوفورد كان أول الراحلين عن مجموعة الحرافيش Rat Pack إذ توفى فى عام ١٩٨٤ بنما كان رحيل الآخرين سامى ديفيز جونيور ١٩٩٠ و دين مارتن ١٩٩٥ و فرانك سيناترا ١٩٩٨ وكان أخر الراحلين جوى بيشوب ٢٠٠٧.


كان بيتر لوفورد عمره عاما قبل ان يتزوج والداه، فقد حملت والدته فيه وكانت متزوجة من رجل آخر، وكذلك كان والده متزوج من إمرأة أخرى، ولم يعلم بعدم شرعيته حتى كان عمره ٢٧ عاما.


أجاد بيتر لوفورد الإنجليزية رغم تواجده طفلا فى فرنسا حيث أجاد الفرنسية أولا، وايضاً أجاد الإيطالية والأسبانية.


لم يحصل بيتر لوفورد على تعليم رسمى وتعلم من خلال مدرسين خصوصيين.


كان أجر بيتر لوفورد فى فيلم A Yank At Eton 1942 ٢٠٠ دولار / إسبوع، بينما كان أجره عن فيلم Rogue's March 1953 ٢٠٠٠ دولار / إسبوع.