منتج سوري مواليد دمشق، في حي المزة، عام 1926. بدأت علاقته مع السينما منذ نهاية الأربعينيات ومطلع الخمسينيات، حيث كان عارضاً للسينما، ثم عمل موزعاً سينمائياً في سوريا، وتحديداً موزعاً لأفلام الفنان أنور وجدي، ثم انتقل إلى الإنتاج السينمائي، بداية في مصر حيث أنتج فيلماً بعنوان «أنا...اقرأ المزيد وأمي»، بطولة رشدي أباظة وتحية كاريوكا وإخراج السيد بدير، وهو الفيلم الذي عُرض في سوريا عام 1958، من اهم اعمالة غرام في استنبول وفيلم «عقد اللولو إنه في عام 1988، أسَّس «لجنة صناعة السينما والتلفزيون»، وبدأ التفكير بالعمل في مجال الدراما، وهنا نشأ تعاون بين تحسين قوادري ودريد لحام في بيع مسرحياته، فيديو كاسيت، وتوزيعها، تحديداً: «شقائق النعمان، والعصفورة السعيدة، وصانع المطر» كما تعاونا العمل معاً في توزيع مسلسل «أبو الهنا».
منتج سوري مواليد دمشق، في حي المزة، عام 1926. بدأت علاقته مع السينما منذ نهاية الأربعينيات ومطلع الخمسينيات، حيث كان عارضاً للسينما، ثم عمل موزعاً سينمائياً في سوريا، وتحديداً...اقرأ المزيد موزعاً لأفلام الفنان أنور وجدي، ثم انتقل إلى الإنتاج السينمائي، بداية في مصر حيث أنتج فيلماً بعنوان «أنا وأمي»، بطولة رشدي أباظة وتحية كاريوكا وإخراج السيد بدير، وهو الفيلم الذي عُرض في سوريا عام 1958، من اهم اعمالة غرام في استنبول وفيلم «عقد اللولو إنه في عام 1988، أسَّس «لجنة صناعة السينما والتلفزيون»، وبدأ التفكير بالعمل في مجال الدراما، وهنا نشأ تعاون بين تحسين قوادري ودريد لحام في بيع مسرحياته، فيديو كاسيت، وتوزيعها، تحديداً: «شقائق النعمان، والعصفورة السعيدة، وصانع المطر» كما تعاونا العمل معاً في توزيع مسلسل «أبو الهنا».