كاتب ومؤلف مصري، أول من أصدر مجلة «السندباد» التي كانت تُعد نوعًا أدبيًّا فريدًا في عصره. عمل على تطوير التعليم خلال عمله بوزارة التربية والتعليم؛ فكان أول من صمم وأنشأ المكتبة المدرسية في «مصر». ولد في ديسمبر عام ١٩٠٥م في بلدة محلة حسن بالمحلة الكبرى، لوالده الشيخ «أحمد»...اقرأ المزيد ا تصل نسبه بالشيخ العريان الكبير «حامي الحجيج» كما تصنفه المنظومات الصوفية، وكان والده من خطباء الثورة العُرابية وشعرائها تعرف في شبابه على «مصطفى صادق الرافعي»، وكان الرافعي أصمَّ، فكان العريان صديقَه وتلميذَه. أُطلق عليه «كاتب وحي الرافعي»، ونتج عن هذا اللقاء أثر عميق في حياة كل منهما وفي أعمالهما، فلقد كان الرافعي من قبل هذه الصداقة في عزلة اجتماعية عن عامة القراء؛ فأصبح من بعدها يكتب أدبًا أكثر اتصالًا بحال الوطن وبالحياة. توفي في يونيو ١٩٦٤م تاركًا للأدب العربي مسيرة أدبية حافلة من أعماله ﻣﺴﻠﺴﻞ اﺫاﻋﻲ باب زويلة.
كاتب ومؤلف مصري، أول من أصدر مجلة «السندباد» التي كانت تُعد نوعًا أدبيًّا فريدًا في عصره. عمل على تطوير التعليم خلال عمله بوزارة التربية والتعليم؛ فكان أول من صمم وأنشأ المكتبة...اقرأ المزيد المدرسية في «مصر». ولد في ديسمبر عام ١٩٠٥م في بلدة محلة حسن بالمحلة الكبرى، لوالده الشيخ «أحمد» ا تصل نسبه بالشيخ العريان الكبير «حامي الحجيج» كما تصنفه المنظومات الصوفية، وكان والده من خطباء الثورة العُرابية وشعرائها تعرف في شبابه على «مصطفى صادق الرافعي»، وكان الرافعي أصمَّ، فكان العريان صديقَه وتلميذَه. أُطلق عليه «كاتب وحي الرافعي»، ونتج عن هذا اللقاء أثر عميق في حياة كل منهما وفي أعمالهما، فلقد كان الرافعي من قبل هذه الصداقة في عزلة اجتماعية عن عامة القراء؛ فأصبح من بعدها يكتب أدبًا أكثر اتصالًا بحال الوطن وبالحياة. توفي في يونيو ١٩٦٤م تاركًا للأدب العربي مسيرة أدبية حافلة من أعماله ﻣﺴﻠﺴﻞ اﺫاﻋﻲ باب زويلة.