ميس دروزة Mais Darwazah

السيرة الذاتية

مخرجة أردنية من أصل فلسطيني، من مواليد 1975، عملت في عدة مدن منها عمان، القاهرة، لندن وبيروت في مجالات هندسة العمارة، والتصميم، والإنتاج الوثائقي التلفزيوني. حصلت على شهادة الماجستير في الإخراج الوثائقي من جامعة أدنبرة في المملكة المتحدة، 2007. بدأت رحلتها السينمائية عبر إخراج...اقرأ المزيد أفلام تجريبية قصيرة منها:" ليس سؤال عن الزيتون"، 2001، وفيلم " لعبة الإنسان"، 2005، و"الانتظار"، 2007، ويمثل فيلم "خذني إلى أرضي"، 2008، أول إنتاج وثائقي طويل للمخرجة التي تدور كل أعمالها حول الهوية العربية وما يحيط بها من أفكار ومواقف وتحديات، ما في هذه المرحلة من تناقضات فهي كمحرجة جريئة في تعميق النقد من اجل الارتقاء بالواقع فهي ترى أن جيلها من المخرجين قد تربى "على التلوث البصري القادم من التلفزيونات، وهوليوود، التي اخترقت كياننا ومجتمعنا، والتحدي الأكبر أمامنا كمخرجين شباب أن نحرر أنفسنا من هذا التلوث، وان نصنع أفلام للمجتمع العربي، ولا داعي لأن يأتينا مدربين من الخارج، بطريقة فوقية وكأننا لا نعرف شيء". والمخرجة دروزة تقيم حالياً في الأردن، تسعى من أجل العودة إلى فلسطين، ورؤية مدينتها نابلس، وزيارة منزل العائلة، لتتلمس التاريخ الذي سمعت عنه ولم تراه، بعد أن قضت وأسرتها سنوات طويلة في منافي، منذ 1935 بسبب نشاطهم السياسي، ودورهم في تأسيس حركة القوميين العرب، وفي هذا الإطار تقول دروزة "لو قدر لي الحضور الفعلي لفلسطين، سأزور أصدقائي الذين أعرفهم، والجبال والمدن والقرى والبحر وأقابل الناس من كل فئات المجتمع، وطبعا أحب أن أكتشف الوضع الثقافي في فلسطين


مشاهدة اونلاين




أشهر الأعمال

(حسب المشاهدات)


معلومات إضافية

السير الذاتية:
  • مخرجة أردنية من أصل فلسطيني، من مواليد 1975، عملت في عدة مدن منها عمان، القاهرة، لندن وبيروت في مجالات هندسة العمارة، والتصميم، والإنتاج الوثائقي التلفزيوني. حصلت على شهادة...اقرأ المزيد الماجستير في الإخراج الوثائقي من جامعة أدنبرة في المملكة المتحدة، 2007. بدأت رحلتها السينمائية عبر إخراج أفلام تجريبية قصيرة منها:" ليس سؤال عن الزيتون"، 2001، وفيلم " لعبة الإنسان"، 2005، و"الانتظار"، 2007، ويمثل فيلم "خذني إلى أرضي"، 2008، أول إنتاج وثائقي طويل للمخرجة التي تدور كل أعمالها حول الهوية العربية وما يحيط بها من أفكار ومواقف وتحديات، ما في هذه المرحلة من تناقضات فهي كمحرجة جريئة في تعميق النقد من اجل الارتقاء بالواقع فهي ترى أن جيلها من المخرجين قد تربى "على التلوث البصري القادم من التلفزيونات، وهوليوود، التي اخترقت كياننا ومجتمعنا، والتحدي الأكبر أمامنا كمخرجين شباب أن نحرر أنفسنا من هذا التلوث، وان نصنع أفلام للمجتمع العربي، ولا داعي لأن يأتينا مدربين من الخارج، بطريقة فوقية وكأننا لا نعرف شيء". والمخرجة دروزة تقيم حالياً في الأردن، تسعى من أجل العودة إلى فلسطين، ورؤية مدينتها نابلس، وزيارة منزل العائلة، لتتلمس التاريخ الذي سمعت عنه ولم تراه، بعد أن قضت وأسرتها سنوات طويلة في منافي، منذ 1935 بسبب نشاطهم السياسي، ودورهم في تأسيس حركة القوميين العرب، وفي هذا الإطار تقول دروزة "لو قدر لي الحضور الفعلي لفلسطين، سأزور أصدقائي الذين أعرفهم، والجبال والمدن والقرى والبحر وأقابل الناس من كل فئات المجتمع، وطبعا أحب أن أكتشف الوضع الثقافي في فلسطين

المزيد




تعليقات