مطرب كويتي من مواليد عام 1948. عمل موظفًا في إدارة التعليم الخاص في وزارة التربية، وقد أحب الفن منذ طفولته واستهوته أغاني الموسيقار محمد عبدالوهاب، وبرز ميله إلى العزف على آلة العود. في بداياته، كان فيصل يشبع هوايته بالغناء في الحفلات العائلية أو مع الأصدقاء، ثم قدم نفسه بشكل...اقرأ المزيد رسمي إلى الإذاعة الكويتية، وأدى أغنية من فن السامري، فحالفه الحظ ونجح كمطرب، وكانت أول أغنية عاطفية قدمها بعنوان (جروحي من يداويها)، والتي سجلت في استوديوهات إذاعة الكويت مع فرقة الإذاعة الموسيقية، من ألحان عثمان السيد، ثم قدم العديد من الأغنيات مع خالد الزايد، مثل بينها (على هونك) من كلمات الشاعر محمد محروس، و(يا غناتي) من كلمات الشاعر بدر بورسلي، و(ما هي غريبة) من كلمات الشاعر مبارك الحديبي، وشكلت هذه الأغنية التعاون الفني الأول بين الشاعر مبارك الحديبي والملحن خالد الزايد والمطرب فيصل عبد الله، وأثمر هذا التعاون عن أغنيات مثل (الهوى جايد، وينك، ما أنسى عيوني، الشوق ما زارك). توفي في عام 2013.
(حسب المشاهدات)
مطرب كويتي من مواليد عام 1948. عمل موظفًا في إدارة التعليم الخاص في وزارة التربية، وقد أحب الفن منذ طفولته واستهوته أغاني الموسيقار محمد عبدالوهاب، وبرز ميله إلى العزف على آلة...اقرأ المزيد العود. في بداياته، كان فيصل يشبع هوايته بالغناء في الحفلات العائلية أو مع الأصدقاء، ثم قدم نفسه بشكل رسمي إلى الإذاعة الكويتية، وأدى أغنية من فن السامري، فحالفه الحظ ونجح كمطرب، وكانت أول أغنية عاطفية قدمها بعنوان (جروحي من يداويها)، والتي سجلت في استوديوهات إذاعة الكويت مع فرقة الإذاعة الموسيقية، من ألحان عثمان السيد، ثم قدم العديد من الأغنيات مع خالد الزايد، مثل بينها (على هونك) من كلمات الشاعر محمد محروس، و(يا غناتي) من كلمات الشاعر بدر بورسلي، و(ما هي غريبة) من كلمات الشاعر مبارك الحديبي، وشكلت هذه الأغنية التعاون الفني الأول بين الشاعر مبارك الحديبي والملحن خالد الزايد والمطرب فيصل عبد الله، وأثمر هذا التعاون عن أغنيات مثل (الهوى جايد، وينك، ما أنسى عيوني، الشوق ما زارك). توفي في عام 2013.