سيناريست ومخرج سينمائي وتلفزيوني جزائري مقيم حاليا بباريس ، انطلقت مسيرته الفنية من التلفزيون الجزائري سنة 1981 ، كمساعد مخرج أول ، وذلك بعد تخرجه من المدرسة العليا للدراسات السينمائية بباريس سنة 1978 ، حيث عمل في مجموعة من الأفلام الروائية الطويلة . وابتداء من سنة 1985 باشر...اقرأ المزيد إخراج عدد من الفيديو كليبات والأفلام الوثائقية . كتب عقون وأخرج أول أفلامه السينمائية الروائية القصيرة سنة 1990 بعنوان " نهاية الجن " (22 د) وهو ناطق بالأمازيغية ، حاول من خلاله أن يمرر دعوة لتربية الأطفال على المنطق والخيال بعيدا عن الرعب والخوف والأوهام والخرافات والأساطير. هذا الفيلم ، الذي صور بالفضاءات الطبيعية الجميلة لقرية تادارت أوفلا ببجاية ، عاد فيه المخرج إلى طفولته واستلهم منها بعض العناصر أثناء كتابته للسيناريو . وفي سنة 2011 أخرج فيلما وثائقيا بعنوان " تلمسان أو الأندلس الجديدة " وأعقبه سنة 2013 بفيلمه الروائي السينمائي الطويل " البطلة " ، الذي تلته أعمال أخرى : الفيلم التلفزيوني " صناع السلام " (2015) و الوثائقي الناطق بالفرنسية " روشي نوار " (2015) ...
سيناريست ومخرج سينمائي وتلفزيوني جزائري مقيم حاليا بباريس ، انطلقت مسيرته الفنية من التلفزيون الجزائري سنة 1981 ، كمساعد مخرج أول ، وذلك بعد تخرجه من المدرسة العليا للدراسات...اقرأ المزيد السينمائية بباريس سنة 1978 ، حيث عمل في مجموعة من الأفلام الروائية الطويلة . وابتداء من سنة 1985 باشر إخراج عدد من الفيديو كليبات والأفلام الوثائقية . كتب عقون وأخرج أول أفلامه السينمائية الروائية القصيرة سنة 1990 بعنوان " نهاية الجن " (22 د) وهو ناطق بالأمازيغية ، حاول من خلاله أن يمرر دعوة لتربية الأطفال على المنطق والخيال بعيدا عن الرعب والخوف والأوهام والخرافات والأساطير. هذا الفيلم ، الذي صور بالفضاءات الطبيعية الجميلة لقرية تادارت أوفلا ببجاية ، عاد فيه المخرج إلى طفولته واستلهم منها بعض العناصر أثناء كتابته للسيناريو . وفي سنة 2011 أخرج فيلما وثائقيا بعنوان " تلمسان أو الأندلس الجديدة " وأعقبه سنة 2013 بفيلمه الروائي السينمائي الطويل " البطلة " ، الذي تلته أعمال أخرى : الفيلم التلفزيوني " صناع السلام " (2015) و الوثائقي الناطق بالفرنسية " روشي نوار " (2015) ...