ممثل ومغني اسباني ولد في مدريد هو أكبر ابن للدكتور جوليو إجلسياس وماريا دل روزاريو دي لا كيفا إي بريجنات. تربى مع أخيه، كارلوس. الأقارب من أبيه من جاليسيا (منطقة موجودة في شمال أسبانيا). أبوه، الدّكتور إيجليسياس، وُلِدَ في أورنسه، والأجداد من جهة الأب سُمُّوا مانيلا...اقرأ المزيد والبيانو. بخصوص الأقارب من أمّه، جدّه، خوزيه دي لا كيفا، كان أصله من الأندلوس وكان صحفيّا مشهورا وجدّته سُمِّيَتْ دولوريس دي بريجنات أوريجيلا دي كامبوريدوندو كان رياضيًّا ممتازًا، حارس مرمى في فريق الشّباب من ريال مدريد. كانت رغبته أن يصبح لاعب كرة القدم محترف، لكنه لم يقلع عن الاستوديو لهذا السبب أبدًا. تخرّج جامعة الحقوق، في جامعة كومبلتينس منمدريد. عندما كان يبلغ من العمر 20 سنة، أثناء اللّيل من 22 سبتمبر 1962، بينما كان يعود من ماجاداهوندا إلى مدريد، مع أصدقاء كثيرين (إنريك كليمينت كريادو، تيتو أرويو وبدرو لوس إيجليسياس)، حوالي الساعة 2.00 في الصّباح، وقع لهم حادث سيّارة شديد، نتيجة الحادث كان خوليو شبه مشلولاً لمدّة أكثر من سنة ونصف. الأطباء قالوا إنهّ كانت هناك فرص قليلة أنه سيمشي من جديد. الممرّض الّذي كان يولّي الاهتمام به (الاديو ماجدالينو) أعطاه جيتار. كان يقضي ساعات يستمع للرّاديو ويكتب الشعر. كانت نصوص أغنية محزنةً ورومانسيّةً، حيث كان يسأل نفسه ما هي مهمّة الإنسان في الحياة. في ذلك الوقت، لم يعتقد أنه سيصبح مطربًا.
ممثل ومغني اسباني ولد في مدريد هو أكبر ابن للدكتور جوليو إجلسياس وماريا دل روزاريو دي لا كيفا إي بريجنات. تربى مع أخيه، كارلوس. الأقارب من أبيه من جاليسيا (منطقة موجودة في شمال...اقرأ المزيد أسبانيا). أبوه، الدّكتور إيجليسياس، وُلِدَ في أورنسه، والأجداد من جهة الأب سُمُّوا مانيلا والبيانو. بخصوص الأقارب من أمّه، جدّه، خوزيه دي لا كيفا، كان أصله من الأندلوس وكان صحفيّا مشهورا وجدّته سُمِّيَتْ دولوريس دي بريجنات أوريجيلا دي كامبوريدوندو كان رياضيًّا ممتازًا، حارس مرمى في فريق الشّباب من ريال مدريد. كانت رغبته أن يصبح لاعب كرة القدم محترف، لكنه لم يقلع عن الاستوديو لهذا السبب أبدًا. تخرّج جامعة الحقوق، في جامعة كومبلتينس منمدريد. عندما كان يبلغ من العمر 20 سنة، أثناء اللّيل من 22 سبتمبر 1962، بينما كان يعود من ماجاداهوندا إلى مدريد، مع أصدقاء كثيرين (إنريك كليمينت كريادو، تيتو أرويو وبدرو لوس إيجليسياس)، حوالي الساعة 2.00 في الصّباح، وقع لهم حادث سيّارة شديد، نتيجة الحادث كان خوليو شبه مشلولاً لمدّة أكثر من سنة ونصف. الأطباء قالوا إنهّ كانت هناك فرص قليلة أنه سيمشي من جديد. الممرّض الّذي كان يولّي الاهتمام به (الاديو ماجدالينو) أعطاه جيتار. كان يقضي ساعات يستمع للرّاديو ويكتب الشعر. كانت نصوص أغنية محزنةً ورومانسيّةً، حيث كان يسأل نفسه ما هي مهمّة الإنسان في الحياة. في ذلك الوقت، لم يعتقد أنه سيصبح مطربًا.