عالم تربوي ودكتور ألماني، وُلد في مدينة كاسل بألمانيا، والتحق بمدرسة هناك لمدة ثلاث سنوات قبل أن يهاجر إلى فرنسا، وبعد اندلاع الحرب العالمية الثانية استمرت عائلته في الفرار. حيث انتقل (ستيرن) إلى سويسرا، وبعد نهاية الحرب تم الاعتناء باللاجئين من قبل وكالات الإغاثة التي وفرت لهم الكتب، وبعد سنوات عاد إلى فرنسا مع عائلته وأصبح مواطنًا فرنسيًا، وبدأ يعمل في دار لأيتام الحرب بإحدى ضواحي باريس، وقام بإنشاء مكاناً للرسم، وفي الخمسينيات من القرن العشرين قام بتوسيع عمله وإنشاء استديو للأطفال في حي كوارتييه في باريس.