نادين إميل Nadine Emile

السيرة الذاتية

ممثلة، وراقصة، ومصممة رقصات، ومذيعة بالراديو. وقد قادت عدة ورش للرقص، والمسرح، والمسرح التفاعلي (البلاي باك) في السنوات الأخيرة. أتمت نادين دراستها كمدربة ببرنامج بذور لتعليم الرقص المعاصر، وهي حالياً تحصل على تدريب كمنسقة في المدرسة العربية لمسرح الإعادة (البلاي باك)، وهو نوع...اقرأ المزيد من أنواع المسارح التفاعلية. كما تدرس أيضا السايكو دراما أو المسرح العلاجي. اكتشفت نادين الرقص المعاصر أثناء ورشة رقص بمسرح لولف جانج شتوجر مع فنانين لذوي الاحتياجات الخاصة، فقررت دراسة الرقص المعاصرمن ٢٠٠٨ إلى ٢٠١١ في استوديو عماد الدين، حيث تدربت على يد فنانين عالميين. ومن أعمالها كمصممة رقصات: عرض "قوس قزح" (٢٠١٤ )، وعرض "كيان" (٢٠١٢)، وهو من الرقص المعاصر وتم تقديمه في مهرجان "البقية تأتي"، وعرض "عشر دقايق؟!" (٢٠٠٩ ـ ٢٠١٤). أما كراقصة، اشتركت نادين في عدة عروض من ضمنها ثلاثة عروض، هم: "جب" (٢٠١٣)، و"نوت" (٢٠١٣)، و"على آخره" (٢٠١٥) للمصمم حازم حيدر، وقد تخرجت نادين من الجامعة الأمريكية بالقاهرة، وكان تخصصها الرئيسي صحافة وإعلام، أما تخصصها الفرعي فكان مسرح وسينما.


مشاهدة اونلاين




أشهر الأعمال

(حسب المشاهدات)


معلومات إضافية

السير الذاتية:
  • ممثلة، وراقصة، ومصممة رقصات، ومذيعة بالراديو. وقد قادت عدة ورش للرقص، والمسرح، والمسرح التفاعلي (البلاي باك) في السنوات الأخيرة. أتمت نادين دراستها كمدربة ببرنامج بذور لتعليم...اقرأ المزيد الرقص المعاصر، وهي حالياً تحصل على تدريب كمنسقة في المدرسة العربية لمسرح الإعادة (البلاي باك)، وهو نوع من أنواع المسارح التفاعلية. كما تدرس أيضا السايكو دراما أو المسرح العلاجي. اكتشفت نادين الرقص المعاصر أثناء ورشة رقص بمسرح لولف جانج شتوجر مع فنانين لذوي الاحتياجات الخاصة، فقررت دراسة الرقص المعاصرمن ٢٠٠٨ إلى ٢٠١١ في استوديو عماد الدين، حيث تدربت على يد فنانين عالميين. ومن أعمالها كمصممة رقصات: عرض "قوس قزح" (٢٠١٤ )، وعرض "كيان" (٢٠١٢)، وهو من الرقص المعاصر وتم تقديمه في مهرجان "البقية تأتي"، وعرض "عشر دقايق؟!" (٢٠٠٩ ـ ٢٠١٤). أما كراقصة، اشتركت نادين في عدة عروض من ضمنها ثلاثة عروض، هم: "جب" (٢٠١٣)، و"نوت" (٢٠١٣)، و"على آخره" (٢٠١٥) للمصمم حازم حيدر، وقد تخرجت نادين من الجامعة الأمريكية بالقاهرة، وكان تخصصها الرئيسي صحافة وإعلام، أما تخصصها الفرعي فكان مسرح وسينما.

المزيد




تعليقات