نالت عضوية لجنة السينما بالمجلس الأعلى للثقافة منذ عام 1992.
كانت عضوة بلجنة الثقافة والإعلام بالمجلس القومى للمرأة في عام 2000.
خلال فترة الدراسة بالجامعة، كانت تعمل بعدة وظائف مكتبية في محطة السكة الحديد لكي تستطيع اﻹنفاق على مصاريف دراستها.
كانت هى الوحيدة من بين أشقائها وشقيقاتها التي أكملت تعليمها.
تم تكريمها عن مسيرتها الفنية في عام 1998 من المهرجان القومي للسينما.
صدر لها كتابان: (أيام الديمقراطية) في عام 1998 والذي شمل معلومات عن المرشحات في الانتخابات البرلمانية، و(أيام لم تكن معه) في عام 1999 والذي ضم رسائلها إلى زوجها السابق عبدالرحمن الأبنودي وقت اعتقاله في عام 1967.
درست السينما في بريطانيا لمدة ثلاث سنوات.
تزوجت من الشاعر عبدالرحمن الأبنودي، واستمر زواجهما 12 عامًا، وبعد الطلاق احتفظت بلقب الأبنودي.
بعد نشرها لمذكراتها، هاجمها عبدالرحمن الأبنودي بشدة واتهم الصحيفة التي نشرت المذكرات بتخريب تجارب الشرفاء والتشويه على حد قوله.