مطرب وموسيقار تونسي مواليد 22 /يوليو عرف الجمهور ثامر عبد الجواد بأول أغنية في حفلة رأس السنة الميلادية 1977 بأغنية "يا شذاهن" من كلمات إيليا أبو ماضي والحان عز الدين العياشي، حتى أن الجمهور خال أن ثامر يردد إحدى أغاني العندليب الأسمر لتشابه الأصوات. بعدها شجعه الموسيقار محمد القرفي لإيمانه أن الموسيقى هي اللغة الوحيدة الموحدة بين الشعوب ولحن له رائعة "سمراء" من كلمات عبد الحميد خريف التي بثها الإعلامي التونسي المرحوم نجيب الخطاب في برامجه عديد المرات. وفي سنة 1980 شارك في اوبيرات "الغصون الحمر" لمحمد القرفي.سافر إلى عاصمة النور باريس أواخر سنة 1980 وغنى للجالية العربية لمدة سنة في نفس المحلات التي ينشط بها هاني شاكر ومحمد رشدي، جورج وسوف، نجاح سلام، محمد العزبي، ووليد توفيق والملحن حسن أبو السعود واحمد عدوية سجل إثرها أغنية "بعد الحبايب نار" من كلمات لطفي الهمامي في أولى ألحانه ولاقت نجاحا من المستمع التونسي والنقاد إثرها ألحقه عز الدين العياشي بالفرقة القومية للموسيقى. وأعاد التجربة في أغنيتين "حالف يمين" و "أنسى إلي فات من عمري معاك غنى ثامر عبد الجواد 32 أغنية من الحان العديد من الملحنين كمحمد القرفي، حمادي بن عثمان، عز الدين العياشي، العربي العلاقي، لحن ما يفوق 500 أغنية منها أغنيتين لتوفيق توفيق وأغنية لأمينة فاخت و18 أغنية جاهزة تنتظر المطربين، 32 أغنية دينية بثت في إحدى الفضائيات اللبنانية
|