مسرحي لبناني مقيم في كندا، هو أحد مؤسسي المسرح العربي الكندي، حيث صال وجال في المسارح الكندية والعربية. تأثر بدريد لحام ونبيه أبو الحسن، و من على مقاعد الدراسة تأثر بروجيه عساف وأعماله مثل (مذكرات أيوب، الجرس، المغنية الصلعاء) الذي كان مشرفًا على مشروع تخرجه من قسم المسرح، معهد...اقرأ المزيد الفنون الجميلة في الجامعة اللبنانية. ثم كان لأعمال المخرج العراقي جواد الأسدي مثل (الاغتصاب، الخادمتان، تقاسيم على العنبر) أثر كبير في تشكيل ذوقه المسرحي. ثم شاهد الأعمال العبقرية للمسرحي التونسي الفاضل الجعايبي (فاميليا، عشاق المقهى المهجور، جنون). ويعود التأثير الأكبر في تكوينه إلى المسرحي التونسي الراحل عز الدين قنون الذي تتلمذ على يديه في المركز العربي الإفريقي للتكوين والبحوث المسرحية في تونس، وكان له الفضل الأكبر في تشكيل حرفته في صناعة المسرح وفي تركيزه على المسرح كوسيلة للتواصل الثقافي بين الشعوب. واشترك عام 2016 في إخراج مسرحية (الشقف) مع المخرجة التونسية سيرين قنون.
(حسب المشاهدات)
مسرحي لبناني مقيم في كندا، هو أحد مؤسسي المسرح العربي الكندي، حيث صال وجال في المسارح الكندية والعربية. تأثر بدريد لحام ونبيه أبو الحسن، و من على مقاعد الدراسة تأثر بروجيه عساف...اقرأ المزيد وأعماله مثل (مذكرات أيوب، الجرس، المغنية الصلعاء) الذي كان مشرفًا على مشروع تخرجه من قسم المسرح، معهد الفنون الجميلة في الجامعة اللبنانية. ثم كان لأعمال المخرج العراقي جواد الأسدي مثل (الاغتصاب، الخادمتان، تقاسيم على العنبر) أثر كبير في تشكيل ذوقه المسرحي. ثم شاهد الأعمال العبقرية للمسرحي التونسي الفاضل الجعايبي (فاميليا، عشاق المقهى المهجور، جنون). ويعود التأثير الأكبر في تكوينه إلى المسرحي التونسي الراحل عز الدين قنون الذي تتلمذ على يديه في المركز العربي الإفريقي للتكوين والبحوث المسرحية في تونس، وكان له الفضل الأكبر في تشكيل حرفته في صناعة المسرح وفي تركيزه على المسرح كوسيلة للتواصل الثقافي بين الشعوب. واشترك عام 2016 في إخراج مسرحية (الشقف) مع المخرجة التونسية سيرين قنون.