" أنتوني ستيل " Anthony Steel ممثل إنجليزي ولد بلندن، إنجلترا، المملكة المتحدة فى ٢١ مايو من عام ١٩١٨ بإسم Anthony Maitland Steel وتوفي فى نورثوود، لندن، إنجلترا، المملكة المتحدة فى ٢١ مارس من عام ٢٠٠١ متأثراً بقصور فى القلب. تزوج أنتوني ستيل من ثلاثة نساء ولم ينجب. أهم أعماله...اقرأ المزيد The Master of Ballantine 1953 و Ivory Hunter 1951 و West of Zanzibar 1954 و Storm Over the Nile 1955. أنتوني ستيل ممثل ومغني بريطاني، إشتهر بظهوره فى أفلام الحرب البريطانية فى الخمسينيات، وكذلك زواجه من النجمة السويدية أنيتا إكبرج، وساعده على التمثيل طوله ووسامته وشعره الكامل وصوته الرخيم، وجسد دور الرجل الإنجليزي المثالي ذو الدماء الزرقاء للإمبراطورية، ووصف بأنه الممثل الإمبراطوري المثالي ذو العيون الزرقاء. ولد أنتوني ستيل إبناً لضابط فى الجيش الهندي البريطاني، والذى أصبح ممثلاً فيما بعد، قضي معظم طفولته المبكرة فى الهند، حيث يعمل والده ضابطاً فى الجيش، وتلقي تعليمه فى مدرسة ألكسندر هاوس الإعدادية، وواصل دراسته فى المنزل، حتى إلتحق بكلية ترينيتا فى إيرلندا، ثم فى كامبريدج، وبعد عام إندلعت الحرب العالمية الثانية، فإنضم الى حرس جرينادير، وتدرب كرجل مظلي، وانهي الحرب برتبة رائد، وبعد الحرب تدرب على التمثيل بمدرسة شارم بمنظمة رانك، وعمل بأدوار صغيرة فى المسرح، مع تقديم أدوار صغيرة فى الأفلام مثل : A Piece of Cake 1948 و Marry Me ! 1949 و Don’t Ever Leave Me 1949 و Treasure Island 1950 وبعد إختياره بشكل مثالي فى أفلام مابعد الحرب كان أول دور رئيسي لأنتوني ستيل فى فيلم The Wooden Horse 1950، وفى فيلم Malta Story 1953 وأصبح مشهوراً بتقديم أفلام الحرب البريطانية، وفى عام ١٩٥٤ تعاون مع الفرقة الموسيقية البريطانية لتسجيل بعض الأغاني، وكانت مسيرته فى ذروتها وأصبح من إكبر نجوم السينما فى بريطانيا، عندما تزوج من النجمة السويدية أنيتا أكبرج عام ١٩٥٦ وإنطلق معها لإقتحام هوليوود، بعد ان قدم ٢٨ فيلماً فى السينما البريطانية، وبعد أن وجد أن هوليوود غير مرضية، وحتى معادية، فعاد الى أوروبا، فى أوائل الستينيات حيث كانت أفلام الحرب التى جعلته مشهوراً، قد خرجت عن الموضة، وانخفضت مسيرته المهنية، ولإجادته الفرنسية والألمانية والإيطالية بطلاقة، عمل فى ايطاليا وألمانيا وفرنسا وتشيكوسلوفاكيا خلال السبعينيات والثمانينيات، وعاش فى روما قبل إنتقاله للنمسا، وكان ضيفاً على العديد من مسلسلات التليفزيون البريطاني، وإستمر فى التمثيل بالتليفزيون والمسرح حتى عام ١٩٨٩، وبعد ذلك إنسحب من الحياة العامة، وعاش فى حالة شبه فقر، فى شقة تابعة لمجلس مدينة ميدلسيكس حتى عام ١٩٩٧، ولكن وكيله ديفيد دالي، سمح له بدخول منزل الممثلين فى غرب لندن، حيث أمضي سنواته المتبقية، ليتوفي بقصور فى القلب عام ٢٠٠١ عن عمر يناهز ٨٠ عاماً.
(حسب المشاهدات)
" أنتوني ستيل " Anthony Steel ممثل إنجليزي ولد بلندن، إنجلترا، المملكة المتحدة فى ٢١ مايو من عام ١٩١٨ بإسم Anthony Maitland Steel وتوفي فى نورثوود، لندن، إنجلترا، المملكة المتحدة...اقرأ المزيد فى ٢١ مارس من عام ٢٠٠١ متأثراً بقصور فى القلب. تزوج أنتوني ستيل من ثلاثة نساء ولم ينجب. أهم أعماله The Master of Ballantine 1953 و Ivory Hunter 1951 و West of Zanzibar 1954 و Storm Over the Nile 1955. أنتوني ستيل ممثل ومغني بريطاني، إشتهر بظهوره فى أفلام الحرب البريطانية فى الخمسينيات، وكذلك زواجه من النجمة السويدية أنيتا إكبرج، وساعده على التمثيل طوله ووسامته وشعره الكامل وصوته الرخيم، وجسد دور الرجل الإنجليزي المثالي ذو الدماء الزرقاء للإمبراطورية، ووصف بأنه الممثل الإمبراطوري المثالي ذو العيون الزرقاء. ولد أنتوني ستيل إبناً لضابط فى الجيش الهندي البريطاني، والذى أصبح ممثلاً فيما بعد، قضي معظم طفولته المبكرة فى الهند، حيث يعمل والده ضابطاً فى الجيش، وتلقي تعليمه فى مدرسة ألكسندر هاوس الإعدادية، وواصل دراسته فى المنزل، حتى إلتحق بكلية ترينيتا فى إيرلندا، ثم فى كامبريدج، وبعد عام إندلعت الحرب العالمية الثانية، فإنضم الى حرس جرينادير، وتدرب كرجل مظلي، وانهي الحرب برتبة رائد، وبعد الحرب تدرب على التمثيل بمدرسة شارم بمنظمة رانك، وعمل بأدوار صغيرة فى المسرح، مع تقديم أدوار صغيرة فى الأفلام مثل : A Piece of Cake 1948 و Marry Me ! 1949 و Don’t Ever Leave Me 1949 و Treasure Island 1950 وبعد إختياره بشكل مثالي فى أفلام مابعد الحرب كان أول دور رئيسي لأنتوني ستيل فى فيلم The Wooden Horse 1950، وفى فيلم Malta Story 1953 وأصبح مشهوراً بتقديم أفلام الحرب البريطانية، وفى عام ١٩٥٤ تعاون مع الفرقة الموسيقية البريطانية لتسجيل بعض الأغاني، وكانت مسيرته فى ذروتها وأصبح من إكبر نجوم السينما فى بريطانيا، عندما تزوج من النجمة السويدية أنيتا أكبرج عام ١٩٥٦ وإنطلق معها لإقتحام هوليوود، بعد ان قدم ٢٨ فيلماً فى السينما البريطانية، وبعد أن وجد أن هوليوود غير مرضية، وحتى معادية، فعاد الى أوروبا، فى أوائل الستينيات حيث كانت أفلام الحرب التى جعلته مشهوراً، قد خرجت عن الموضة، وانخفضت مسيرته المهنية، ولإجادته الفرنسية والألمانية والإيطالية بطلاقة، عمل فى ايطاليا وألمانيا وفرنسا وتشيكوسلوفاكيا خلال السبعينيات والثمانينيات، وعاش فى روما قبل إنتقاله للنمسا، وكان ضيفاً على العديد من مسلسلات التليفزيون البريطاني، وإستمر فى التمثيل بالتليفزيون والمسرح حتى عام ١٩٨٩، وبعد ذلك إنسحب من الحياة العامة، وعاش فى حالة شبه فقر، فى شقة تابعة لمجلس مدينة ميدلسيكس حتى عام ١٩٩٧، ولكن وكيله ديفيد دالي، سمح له بدخول منزل الممثلين فى غرب لندن، حيث أمضي سنواته المتبقية، ليتوفي بقصور فى القلب عام ٢٠٠١ عن عمر يناهز ٨٠ عاماً.