صحفي وروائي وكاتب سيناريو مغربي، وُلد في 3 مارس 1961 بقرية إزربي التابعة إداريًا لمدينة تافراوت، حيث تشكلت ملامحه الأولى في بيئة جبلية هادئة، لكنها غنية بالرموز الثقافية والروحية. تلقى تعليمه بالدار البيضاء، من المرحلة الابتدائية إلى الجامعية، حيث حصل على الإجازة في الأدب العربي...اقرأ المزيد من جامعة الحسن الثاني، ثم دبلوم الدراسات المعمقة من جامعة محمد الخامس بالرباط. بدأ مشواره الصحفي سنة 1981، متنقلًا بين عدد من الصحف الوطنية، مثل البيان، رسالة الأمة، والميثاق الوطني، كما أصدر جريدته الخاصة مدائن، قبل أن يتجه لاحقًا إلى العمل في وكالات التواصل وكتابة السيناريو. إلى جانب الصحافة، اشتغل أستاذًا للغة العربية منذ سنة 1988، وفي عالم الأدب، أصدر روايته الأولى (الانهيار) سنة 1986، تلتها أعمال سردية وشعرية، أبرزها المجموعة القصصية (مملكة النساء) وفي مجال الشعر (ديوان الغجر) و(وداعًا أمي). أما في مجال السيناريو، فقد ساهم بأعمال بارزة في الدراما المغربية، منها (صراع الذئاب، قهوة نص نص، المفتش قاسم، الشياطين لا تتوب).
(حسب المشاهدات)
صحفي وروائي وكاتب سيناريو مغربي، وُلد في 3 مارس 1961 بقرية إزربي التابعة إداريًا لمدينة تافراوت، حيث تشكلت ملامحه الأولى في بيئة جبلية هادئة، لكنها غنية بالرموز الثقافية...اقرأ المزيد والروحية. تلقى تعليمه بالدار البيضاء، من المرحلة الابتدائية إلى الجامعية، حيث حصل على الإجازة في الأدب العربي من جامعة الحسن الثاني، ثم دبلوم الدراسات المعمقة من جامعة محمد الخامس بالرباط. بدأ مشواره الصحفي سنة 1981، متنقلًا بين عدد من الصحف الوطنية، مثل البيان، رسالة الأمة، والميثاق الوطني، كما أصدر جريدته الخاصة مدائن، قبل أن يتجه لاحقًا إلى العمل في وكالات التواصل وكتابة السيناريو. إلى جانب الصحافة، اشتغل أستاذًا للغة العربية منذ سنة 1988، وفي عالم الأدب، أصدر روايته الأولى (الانهيار) سنة 1986، تلتها أعمال سردية وشعرية، أبرزها المجموعة القصصية (مملكة النساء) وفي مجال الشعر (ديوان الغجر) و(وداعًا أمي). أما في مجال السيناريو، فقد ساهم بأعمال بارزة في الدراما المغربية، منها (صراع الذئاب، قهوة نص نص، المفتش قاسم، الشياطين لا تتوب).