ممثل ألماني ولد فى كوبلنز ، ألمانيا فى ٢٠ أكتوبر من عام ١٩١٦ بإسم Alfred Pollack، وتوفي فى شاتونوف - جراس، ألب - ماريتيم، فرنسا فى ١٩ مايو من عام ١٩٨٩ متأثراً بالسرطان ومضاعفات الإيدز. ومن أهم أعمال أنطون ديفرينج The Man Who Could Cheat Death 1959 و The Blue Max 1966 و Victory...اقرأ المزيد 1981 و Where Eagles Dare 1968. أنطون ديفرينج ممثل ألماني المولد، له مسيرة مهنية واسعة فى المملكة المتحدة من الأربعينيات وحتى الثمانينيات، وظهر مؤخراً فى الأفلام العالمية، وكان عادة مايمثل الشخصية الألمانية النازية. كان والده يهودي صاحب متجر، تمكن من تجنب الإعتقال ونجا من الحكم النازي بألمانيا، وكانت والدته مسيحية. درس التمثيل فى برلين وفيينا، وهرب من ألمانيا عام ١٩٣٦، وأثناء وجوده فى إنجلترا أجاد الإنجليزية، وعمل كمترجم فوري، وبدأ مسيرته التمثيلية عام ١٩٥٠، بعد الظهور فى أدوار عابرة خلال الأربعينيات، وظهر بالمسرح فى مسرحيات موسيقية، ولعب أدوار البطولة فى العديد من أفلام الرعب، كما قدم العديد من البرامج التليفزيونية. عقب إنتهاء الحرب العالمية الثانية كثرت إنتاجات أفلام الحرب، فكثر الطلب عليه كضابط نازي وممثلاً للشخصية الألمانية، فكانت نعمة له، ونقمة فى نفس الوقت، فقد تم حصره فى الشخصية النازية.
(حسب المشاهدات)
ممثل ألماني ولد فى كوبلنز ، ألمانيا فى ٢٠ أكتوبر من عام ١٩١٦ بإسم Alfred Pollack، وتوفي فى شاتونوف - جراس، ألب - ماريتيم، فرنسا فى ١٩ مايو من عام ١٩٨٩ متأثراً بالسرطان ومضاعفات...اقرأ المزيد الإيدز. ومن أهم أعمال أنطون ديفرينج The Man Who Could Cheat Death 1959 و The Blue Max 1966 و Victory 1981 و Where Eagles Dare 1968. أنطون ديفرينج ممثل ألماني المولد، له مسيرة مهنية واسعة فى المملكة المتحدة من الأربعينيات وحتى الثمانينيات، وظهر مؤخراً فى الأفلام العالمية، وكان عادة مايمثل الشخصية الألمانية النازية. كان والده يهودي صاحب متجر، تمكن من تجنب الإعتقال ونجا من الحكم النازي بألمانيا، وكانت والدته مسيحية. درس التمثيل فى برلين وفيينا، وهرب من ألمانيا عام ١٩٣٦، وأثناء وجوده فى إنجلترا أجاد الإنجليزية، وعمل كمترجم فوري، وبدأ مسيرته التمثيلية عام ١٩٥٠، بعد الظهور فى أدوار عابرة خلال الأربعينيات، وظهر بالمسرح فى مسرحيات موسيقية، ولعب أدوار البطولة فى العديد من أفلام الرعب، كما قدم العديد من البرامج التليفزيونية. عقب إنتهاء الحرب العالمية الثانية كثرت إنتاجات أفلام الحرب، فكثر الطلب عليه كضابط نازي وممثلاً للشخصية الألمانية، فكانت نعمة له، ونقمة فى نفس الوقت، فقد تم حصره فى الشخصية النازية.