" فريدريك أشتون " Frederick Ashton راقص ومصمم رقصات بريطاني ولد فى جواياكيل، الإكوادور فى ١٧ سبتمبر عام ١٩٠٤ بإسم Frederick William Mallandaine، وتوفي فى آي، ساسكس، انجلترا، المملكة المتحدة فى ١٨ أغسطس من عام ١٩٨٨. ومن أهم أعمال فريدريك أشتون Cinderella 1970 و The Tales of...اقرأ المزيد Hoffmann 1951 و The Turning Point 1977 و The Tales of Beatrix Potter 1971. فريدريك أشتون هو الأب المؤسس للباليه البريطاني، ومطور الإسلوب الإنجليزي للرقص الكلاسيكي، وهو راقص باليه ومصمم رقصات بريطاني، عمل كمخرج ومصمم رقصات فى الأوبرا والمسرح والسينما. ولد أشتون الرابع بين ٥ أطفال لمدير شركة الكابلات فى أمريكا الوسطي، ونائب القنصل البريطاني فى جواياكيل، وفى عام ١٩٠٧ إنتقلت العائلة الى ليما-بيرو، حيث إلتحق بمدرسة دومينيكان، وعندما عادت العائلة الى جواياكيل، إلتحق بمدرسة أطفال بالمستعمرة الإنجليزية عام ١٩١٤، وعندما شاهد آنا بافلوفا ترقص فى عام ١٩١٧ اندمج فى رقص البالية طوال حياته. درس فى لندن مع ليونيد ماسين و ماري رامبرت، وإنضم الى فرقة بالية فيك ويلز، التى أصبحت فيما بعد فرقة البالية الملكية فى لندن، والتى أصبح مديراً لها لاحقاً. إعتمد على اجادته لعدة لغات فى العمل بشركة إستيراد وتصدير بمدينة لندن، وتم تجنيده خلال الحرب العالمية الثانية عام ١٩٤١ فى سلاح الجو البريطاني، كمحلل للصور الجوية، وإنتهي به الإمر كضابط مخابرات. وفى بداية الخمسينيات بدأ فى إنشاء رقصات للأفلام، مع الإحتفاظ بدوره فى فرقة البالية الملكية، وإنتاج العديد من الأوبرات الشهيرة، كراقص ومصمم للرقصات. حصل على العديد من الجوائز والاوسمة البريطانية والفرنسية والدنمركية لخدماته فى الرقص. توفى عام ١٩٨٨ عن عمر يناهز ٨٣ عاماً.
" فريدريك أشتون " Frederick Ashton راقص ومصمم رقصات بريطاني ولد فى جواياكيل، الإكوادور فى ١٧ سبتمبر عام ١٩٠٤ بإسم Frederick William Mallandaine، وتوفي فى آي، ساسكس، انجلترا،...اقرأ المزيد المملكة المتحدة فى ١٨ أغسطس من عام ١٩٨٨. ومن أهم أعمال فريدريك أشتون Cinderella 1970 و The Tales of Hoffmann 1951 و The Turning Point 1977 و The Tales of Beatrix Potter 1971. فريدريك أشتون هو الأب المؤسس للباليه البريطاني، ومطور الإسلوب الإنجليزي للرقص الكلاسيكي، وهو راقص باليه ومصمم رقصات بريطاني، عمل كمخرج ومصمم رقصات فى الأوبرا والمسرح والسينما. ولد أشتون الرابع بين ٥ أطفال لمدير شركة الكابلات فى أمريكا الوسطي، ونائب القنصل البريطاني فى جواياكيل، وفى عام ١٩٠٧ إنتقلت العائلة الى ليما-بيرو، حيث إلتحق بمدرسة دومينيكان، وعندما عادت العائلة الى جواياكيل، إلتحق بمدرسة أطفال بالمستعمرة الإنجليزية عام ١٩١٤، وعندما شاهد آنا بافلوفا ترقص فى عام ١٩١٧ اندمج فى رقص البالية طوال حياته. درس فى لندن مع ليونيد ماسين و ماري رامبرت، وإنضم الى فرقة بالية فيك ويلز، التى أصبحت فيما بعد فرقة البالية الملكية فى لندن، والتى أصبح مديراً لها لاحقاً. إعتمد على اجادته لعدة لغات فى العمل بشركة إستيراد وتصدير بمدينة لندن، وتم تجنيده خلال الحرب العالمية الثانية عام ١٩٤١ فى سلاح الجو البريطاني، كمحلل للصور الجوية، وإنتهي به الإمر كضابط مخابرات. وفى بداية الخمسينيات بدأ فى إنشاء رقصات للأفلام، مع الإحتفاظ بدوره فى فرقة البالية الملكية، وإنتاج العديد من الأوبرات الشهيرة، كراقص ومصمم للرقصات. حصل على العديد من الجوائز والاوسمة البريطانية والفرنسية والدنمركية لخدماته فى الرقص. توفى عام ١٩٨٨ عن عمر يناهز ٨٣ عاماً.