نفى الفنان تامر حسني ما تردد مؤخرا عن وجود قطيعة مع والده استمرت ثلاث سنوات، وقال إن ما نشره البعض عن الصلح بينهما في إحدى المناسبات الاجتماعية مجرد "فبركة صحفية"، في الوقت نفسه أكد أنه تلقى عروضا بعد انتهاء عقده مع منتجه.
وأكد نجم الجيل على أن علاقته بوالده على ما يرام، وأنه يرافقه في العديد من المناسبات والحفلات، كما أنه كان مرافقا له في المستشفى بعد حادث السيارة الذي أصيب فيه.
من جانب آخر؛ قال تامر حسني إنه تلقى عروضا من المنتجين بمجرد علمهم بانتهاء تعاقده مع المنتج محمد السبكي الذي أنتج له معظم أفلامه السينمائية.
وأضاف أنه لم يقرر حتى الآن مع أي منتج سيتعاقد، وأن المسألة ما زالت قيد الدراسة لتحديد العرض الأفضل من كافة الجوانب، وليس طبقا للمبلغ المالي فقط.
وتبرأ من الأنباء التي أشيعت حول إصداره مجلةً فنية يكون هو رئيس تحريرها بعدما كتب مقالا لصحيفة الأهرام.
وأوضح أن محبيه أسسوا مجلة لأخباره على الموقع الرسمي الخاص به، مشيرا إلى أنه وجه لهم مقطع فيديو يشكرهم على ذلك، وقال إنه لا يفكر في مسألة الكتابة لأنها مسألة بعيدة عن ميوله الغنائية والتمثيلية.