رامز جلال : ''فلوس السبكي فيها البركة''

نفى رامز جلال توقف مشاريعه السينمائية الأخيرة لارتفاع أجره الذي أشاع البعض أنه وصل لـ 5 مليون جنيه عن فيلمه الأخير " حد سامع حاجة"، وبمحاولة سؤاله عن أجره الحقيقي ، أشار إلى أن من يعمل مع المنتج أحمد السبكي لا يسأل عن الأجر، "لأن فلوس السبكي بها البركة"، بما معناه أن الأجر لم يصل إلى هذا الرقم.
وعن سبب عدم أرتفاع إيرادات أفلامه بالنسبة لأبناء جيله احمد السقا و محمد سعد، قال أن خير الأمور الوسط، وعلق على إتجاه ممثلين السينما للتليفزيون، بأنه ذكاء وتوسيع لدائرة المشاهدة، موضحا أن برنامجه لا يعتبر برنامج أو عمل درامي، ولكنه عمل قائم بذاته يشترك هو بأحداثه، وعن سبب إقتباس أعماله من أفلام أجنبيه قال أنه لا يقتبس فيلم كامل، ولكنه يقتبس موقف معين فقط،وان السبب الحقيقي لعدم إكتمال مشروعه السينمائي مع حمادة هلال والكاتب يوسف معاطي، هو انشغال الكاتب يوسف معاطي.
ثم اختتم الفنان الشاب تصريحاته بتعجبه من الاصدقاء الذين خسرهم بسبب عدة مقالب كان يقصد بها إضفاء بعض المرح على المكان مثل المخرج مجدي الهواري الذي أعطاه سيجارة وأنفجرت بوجهه مما أغضب الهواري أثناء تصوير فيلم " عيال حبيبة"، بينما وضع للفنان صلاح عبدالله سائل على الكرسي الذي سيجلس عليه بخشبة المسرح ومن طبيعة ذلك السائل ،أن يشعر من يجلس عليه بالبلل .