فنانو مصر الشرفاء الذين اختلطوا بشبابها، والذين ذابوا في ثورتهاالعظيمة، ليكونوا ملحمة ويسطروا أساميهم بأحرف من نور في تاريخ مصرالحديث، ليثبتوا أن الفن الحقيقي يبقى أما الزبد فيذهب جفاء.
يستعرضموقع السينما . كوم من قلب ميدان "الحرية" التحرير سابقاً صور بعض هؤلاءالفنانين، حرصاً منه على إبراز الجانب المضيىء للفن في زمن شح فيه الضوء،وانتشر الفساد.