أكد الفنان أشرف عبدالباقي أنه مشارك في الثورة ، ولكن بشكل مختلف لا يتضمن الاعتصام أو التواجد في ميدان التحرير ، ولكن عن طريق المشاركة وتنظيم الأوضاع في اللجنة الشعبية التي تتبع الحي الذي يسكن فيه .
أشرف أشار إلى أنه قد نزل إلى الشارع أسوةً بكل مواطن مصري كي يحمل منزله وشارعه من أي اعتداء ، إلى جانب ذلك فقد شارك في تنظيف الشوارع وإعادتها إلى حالتها الطبيعية .
أما الأمر الثالث فهو مشاركته في احتواء أزمة تأخر صرف الرواتب ، وذلك عن طريق سندات واستمارات قيمة الواحدة منها مائة جنية ، يتم الحصول عليها لشراء مستلزمات الحياة الأساسية ، وردها حين تفتح البنوك وتُصرف الرواتب .