فسرت الفنانة الكبيرة يسراغيابها عن التعليق على أحداث الفترة الماضية بأزمة صحية حادة كانت تمر بها وألزمتها على البقاء في الفراش ، ولكنها في نفس الوقت تؤكد أنها فضلت السكوت بسبب الفوضى الإعلامية التي تراها خلال الفترة الأخيرة ، والرغبة في التشفي والانتقام التي تظهر بين الجميع على شاشات التلفزيون .
وبالرغم من غيابها ، فإن الشائعات التي تعرّضت لها خلال الشهور الأخيرة هي الأكثر كثافة في تاريخها - وذلك بحسب تصريحها لجريدة الأهرام - للدرجة التي صارت تشعر معها أن البعض يحاول إسقاطها والنيل منها بعد كل هذا العمر ، مما أشعرها بالرعب والذهول من الإعلام ومما يحدث في الوسط الفني كاملاً .
وقررت يسرا عدم تقديم أي أعمال تلفزيونية أو سينمائية خلال هذا العام لأن الأوضاع لا تسمح ، مفضلة الاستمرار في الصمت حتى تهدأ الأمور وتستقر الأوضاع تماماً .