على الرغم من عدم نفية أبوته لها ، فإن مطرب الراي الجزائري الكبير " الشاب مامي" رفض الاعتراف بابنته غير الشرعية من صديقته الفرنسية التي تسبب ضربه لها بعد حملها لقضاءه 23 شهراً بداخل السجن ، وصرح "أمير الراي" - لجريدة الفجر الجزائرية - أن المستقبل مفتوح أمام كافة الاحتمال ، فكل ما يحاول فعله حالياً هو استعادة توازنه الإنساني والفني قبل أن يقرر أي شيء .
وأكد مامي أنه ينوي حالياً أداء فريضة العمرة والالتزام في الصلاة بعد انتهاء كربه والفرج الذي كتب له ، مضيفاً أنه لم يكن يصلي في السجن لأنه يؤمن أن القرب من الله لا يجب أن يكون في الأوقات العصيبة فقط ، وهو لم يكن يصلي قبل سجنه ، ولكنه سيصلي الآن بعد أن أصبح حراً وخرج من أزمته .